رغم أن كل الأحزاب السياسية وهيئاتها البرلمانية كان لها موقف واضح تجاه ما حدث فى مسألة قطع أكثر من 6 دول عربية على رأسها السعودية ومصر، علاقتها مع قطر، فإن حزب النور ونوابه التزموا الصمت تجاه هذا الأمر، ما جعل هناك تساؤلات كثيرة حول هذا الصمت، وعدم وجود موقف واضح من حزب النور على هذا الأمر.
والتزم نواب الهيئة البرلمانية لحزب النور الصمت، ولم تصدر منهم أى بيانات واضحة أو تعليق، مكتفين بعدم التعليق على هذه المسألة، رغم وجود أحد أعضاء حزب النور أحمد الشريف فى مجلس النواب بلجنة الشئون العربية، المختصة بقضايا الدول العربية، الإ أنه التزم الصمت أيضا مثلما فعل الحزب والهيئة البرلمانية.