وأكد التلاميذ، أنه كان يحب عمله وكان يدرس لهم بكل أمانة وصدق، ولذلك تأثر تلاميذه بوفاته فقرروا الخروج فى جنازته ووقفوا صفين ضما طلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية فى وداعه الأخير فى جنازة امتدت 2 كيلومتر وفاءًا له.
شهدت قرية منشأة دياب مركز بنها جنازة شعبية مهيبة لمدرس يدعى سعيد أبوكيلة، أطلق عليه أهل القرية وتلاميذها مدرس الأجيال، حيث اصطف طلاب مدرسة الشهيد سعد عطا للتعليم الأساسى بالقرية لتوديع جثمان الفقيد فى طابور امتد من المدرسة التى عمل بها وحتى المقابر تقديرًا له، حيث عاش حياته مخلصًا فى عمله وفيًا لأبنائه الطلاب يقدم لهم دائمًا النصائح قبل الدرس.
وأكد التلاميذ، أنه كان يحب عمله وكان يدرس لهم بكل أمانة وصدق، ولذلك تأثر تلاميذه بوفاته فقرروا الخروج فى جنازته ووقفوا صفين ضما طلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية فى وداعه الأخير فى جنازة امتدت 2 كيلومتر وفاءًا له.