وأضاف فكرى، خلال مؤتمر ينظمه مركز الأهرام للدراسات، أن هناك مئات القوانين التي تصدر بشىء من العجلة وسط وعود بإعادة النظر فيها، فتمر البرلمانات والأنظمة ولا يتم معالجتها.
وضرب فكري المثل بالشكوي الدائمة لنواب البرلمان بتجاهل ما يتقدمون به من استجوابات وطلبات إحاطة وبيانات عاجلة بسبب رفضها من جانب هيئة مكتب المجلس الذي يضم 3 أشخاص فقط بواقع .5% من إجمالي عدد أعضاء البرلمان، مطالبا بزيادة عدد أعضاء هيئة المكتب.
كما أكد علي أهمية نشر تقارير الجهاز المركزي للمحاسبات بالجريدة الرسمية حتي تكون المعلومات متاحة للجميع.