وأضاف الأنصارى، خلال كلمة له فى حفل ختام الدورة الخمسين للصحفيين الأفارقة بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن السلوك العام كأفراد ومهنيين وزملاء واتحادات مع موجات الإرهاب الفظيعة والعنف الشديد لا يزال عامًا، متابعا: "فكل محركى عمليات العنف يسعون للمال والسلاح وتحطيم لكيانات دول لتحل محلها كيانات أخرى وفتح أسواق لكل شيئ".
وتساءل محفوظ الأنصارى، كيف يمكن تخيل قتل مئات المصلين مثل حادث الروضة الإرهابى الأخير؟ والغريب أنه لا يوجد إدانة دولية حقيقية لما حدث كلها إدانات عامة.