والجريمة الثانية، تمثلت فى التحريض فى بيانه الذى أعلن فيه ترشحه ضد القوات المسلحة ومؤسسات الدولة، بينما جاءت التهمة الثالثة فى التزوير بأوراق رسمية، جعلت الدولة تدرجه فى كشوف الناخبين، باعتباره قد أنهى الخدمة بالقوات المسلحة
وكانت القوات المسلحة، أصدرت بيانا حول ترشح الفريق سامى عنان للرئاسة، أكدت فيه مثوله للتحقيق نظرا للمخالفات التى ارتكبها