كشفت التحريات والتحقيقات، عن أن المتهم يملك شركة سياحة وحصل من ضحاياه على أموال مقابل تسفيرهم للحج إلى القدس قبل عيد القيامة حيث حدثت خلافات بينه وبين وكيله فى الشركة.
وعقب وصول الفوج المسيحى تم ضبطهم وترحيلهم إلى مصر من قبل القوات الإسرائيلية بسبب تزوير جوازات السفر.
يذكر أن عددا من الأقباط يسافرون إلى القدس للحج فى أسبوع الآلام فى ذلك التوقيت من كل عام.