كتب محمود راغب
شهدت أعمال الدورة الـ43 لمؤتمر العمل العربى، المنعقدة فى أحد فنادق القاهرة، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، تكريم 22 من رواد العمل العرب على مستوى الوطن العربى.
ضمت قائمة المكرمين بالمؤتمر كلا من: مازن سليمان "عمال الأردن"، وكامل صالح "حكومات مملكة البحرين"، ومحمد أمين "عمال مملكة البحرين"، ومحمد صالح الشطى "حكومات الجمهورية التونسية"، وعبد السلام جراد "عمال الجمهورية التونسية"، وعبد المجيد سيدى السعيد "عمال الجزائر"، وعثمان بن عبد الله التويجرى "حكومات السعودية"، ومحمد بن حمد الناضى "أصحاب أعمال السعودية"، وعبد الرحمن يوسف "حكومات جمهورية السودان"، وهانم برهام الدين "حكومات السودان"، ومحمد عثمان خلف الله "حكومات السودان"، ومصطفى على عيسى "عمال سوريا"، ومحمد بن مبارك "حكومات عمان"، وأحمد عبد السلام حسن "حكومات فلسطين"، ورشيد سليمان بيضون "أصحاب أعمال لبنان"، وبشارة شعيا "عمال لبنان"، وناجى محمد الشريف "عمال ليبيا"، سميرة أبو مسلم عبده عثمان "حكومات مصر"، وسمير حسن علام "أصحاب أعمال مصر"، وإبراهيم قرفة "عمال المغرب"، وأحمد جمعان "أصحاب أعمال اليمن"، وزياد فليفل "منظمة العمل العربية".
وشهدت فعاليات المؤتمر أيضًا تكريم كل من: الدكتور مفرج بن سعد الحقبانى وزير العمل بالمملكة العربية السعودية، وفايز المطيرى المدير العام لمنظمة العمل العربية، والدكتور عيسى بن سعد الجفالى النعيمى وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية بدولة قطر، والدكتور محمد بن إبراهيم التويجرى الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية بجامعة الدول العربية، ومحمد سعفان وزير القوى العاملة.
يُذكر أن وفد مصر فى المؤتمر يرأسه وزير القوى العاملة محمد سعفان، ويمثل وفد أصحاب الأعمال عن اتحاد الصناعات المصرية، سمير حسن علام، رئيس لجنة العمل بالاتحاد، والدكتورة فاطمة الرزاز مستشار الاتحاد، ومحمد فكرى عبد الشافى عضو اللجنة، وعن الغرف التجارية الدكتور محمد عطية الفيومى أمين صندوق الاتحاد ورئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، والدكتور عبد الستار عشرة مستشار الاتحاد، ومحمد طلعت محمد مدير إدارة المنظمات بالاتحاد، ويرأس وفد العمال جبالى محمد جبالى رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، وعضوية محمد وهب الله أمين عام الاتحاد، ومحمد سالم أمين الصندوق وحسنى سعد مدير عام الشؤون القانونية بالاتحاد.
ويأتى انعقاد الدورة الـ43 من المؤتمر وسط تطورات عربية وإقليمية ودولية تفرض على المنطقة العربية تحديات كبيرة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية.