كتب محسن البديوى
قال النائب سيد سمير، عضو اللجنة العامة بمجلس النواب، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، وما تخللها من جولات في أحياء القاهرة التاريخية، تحمل دلالات عميقة تعكس عمق العلاقات بين البلدين وأهمية التوقيت في ظل التحديات الإقليمية الراهنة.
وأضاف سيد سمير، في بيان له، أن اصطحاب الرئيس عبد الفتاح السيسي لنظيره الفرنسي في جولة بمنطقة خان الخليلي والحسين والجمالية، يُبرز التراث الثقافي المصري العريق.
وأشار النائب إلى أن وجولته بمترو الأنفاق تعكس اهتمام فرنسا بدعم التنمية المستدامة في مصر،، مؤكدا أن هذه الزيارة تأتي في توقيت حساس، حيث تشهد المنطقة تطورات متسارعة، مما يستدعي تعزيز التعاون بين مصر وفرنسا لمواجهة التحديات المشتركة.