الجمعة، 22 نوفمبر 2024 11:46 ص

ثورة 23 يوليو مرحلة تحول تاريخ الأمة العربية.. تأسيس الجمهورية الأولى وعنوان استرداد كرامة الوطن وعزة المواطن.. مسيرة الإنجازات تتواصل لتحقيق العدالة الاجتماعية والإصلاح.. نواب: نموذج تلاحم الشعب والجيش

ثورة 23 يوليو مرحلة تحول تاريخ الأمة العربية.. تأسيس الجمهورية الأولى وعنوان استرداد كرامة الوطن وعزة المواطن.. مسيرة الإنجازات تتواصل لتحقيق العدالة الاجتماعية والإصلاح.. نواب: نموذج تلاحم الشعب والجيش ثورة 23 يوليو 1952
السبت، 23 يوليو 2022 09:21 م
كتب إيمان علي – محمد أبو عوض

تمر اليوم الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو، والتى سطرت أعظم ملاحم التكاتف والتلاحم بين أفراد الشعب والقوات المسلحة الباسلة، وما تحقق من أهداف ستظل عالقة فى أذهان المصريين جميعهم، تلك الثورة التى ضربت أروع الأمثلة لانحياز الجيش المصرى إلى تطلعات وآمال الشعب فى الحياة التى تقوم على العدالة الاجتماعية والاهتمام بالطبقة الكادحة، حيث قدم ولا يزال الجيش المصرى العظيم التضحيات من أجل الدفاع عن حقوق الشعب المصرى، وسيظل هو درع الوطن وحصنه المنيع.

قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن ثورة 23 يوليو المجيدة مثلت تتويجًا لنضال طويل، قاده الشعب المصري، دفاعًا عن حقه فى وطن مرفوع الرأس، فقد استطاعت تلك الثورة، أن تؤسس الجمهورية الأولى لدولتنا، وتغير وجه الحياة، بشكل جذرى ليس فقط فى مصر، بل فى المنطقة بأسرها وكانت لها إسهامات ملهمة، قائلا: "سيظل تاريخ قواتكم المسلحة، كعهدكم بها دائمًا حافلًا بالبطولات والإنجازات الوطنية ومن بين تلك البطولات، ثورة يوليو المجيدة التى حملت القوات المسلحة لواءها.. وستظل نموذجًا للعلاقة بين الشعب وجيشه اتسمت عبر عقود طويلة، بالتلاحم والثقة العميقة المتبادلة إنها علاقة فريدة من نوعها بين شعب أبى عظيم، وجيش يمثل نموذجًا للمؤسسة الوطنية، التى تدرك مهمتها، وتؤديها على الوجه الأكمل ولا تحيد عنها".

وتقدم النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية بالتهنئة للشعب المصرى والرئيس عبد الفتاح السيسي، ورجال القوات المسلحة والشرطة بحلول الذكرى الـ 70 للثورة المجيدة، والتى نستخلص منها قيم الانتماء والعزة والحفاظ على الوطن، مشيرا إلى أنها تأتى فى توقيت تخطى فيه الدولة نحو مسيرة التنمية دون توقف رغم كافة التحديات الدولية وتحقيق العديد من المكاسب السياسية والاقتصادية الدولة المصرية، فى مسيرة البناء والإصلاح.

وأكد "مطر" أن ثورة 23 يوليو كانت محطة فارقة ومحورية فى عمر مصر، مشيرا إلى أنها مثلت نقلة نوعية ليس فى تاريخ مصر فقط بل المنطقة العربية بأكملها وكانت ملهمة للشعوب العربية فى التحرر والاستقلال، وستظل إنجاز حمل لوائها طلائع القوات المسلحة وانحاز لها جموع الشعب بإرادة خالصة .

وأشار "مطر" إلى أنها رسخت لأسس حقيقية فى بدء حقبة جديدة قائمة على تحقيق العدالة الاجتماعية واسترداد الكرامة والقضاء على الاستعمار، والتى انحازت للطبقات الكادحة والانتصار للفلاح والعامل، مؤكدا أنها ستبقى خالدة فى أذهان المصريين بإنجازاتها التى حققتها فى مختلف المجالات خاصة الاجتماعية والاقتصادية.

 

ويقول النائب محمد سلطان، عضو مجلس النواب، أن ثورة 23 يوليو تمثل ملحمة وطنية ونقطة تحول فى تاريخ مصر الحديث، مضيفا أنها وضعت الأسس الحقيقية لبداية حقبة جديدة قائمة على تحقيق العدالة الاجتماعية واسترداد الكرامة والقضاء على الاستعمار، مؤكدا أنها ستبقى خالدة فى أذهان المصريين بإنجازاتها التى حققتها فى مختلف المجالات ولاسيما الاجتماعية والاقتصادية.

 

ولفت إلى أن مصر تحتفل بهذه المناسبة فى ظل القيادة الحكيمة للرئيس عبدالفتاح السيسى وجهوده وإنجازاته فى كافة المجالات المختلفة وزياراته لدول العالم والذى استطاع من خلالها تحقيق العديد من المكاسب السياسية والاقتصادية الدولة المصرية.

 

 

وأوضح أن مصر ترسخ مرحلة جديدة من الإنجازات الطموحة فى مسيرة البناء والإصلاح ، وذلك فى ظل الجمهورية الجديدة التى تجسد إرادة المصريين الحرة بطاقات النابغين والمبدعين من أبناءها .

 

وقال النائب حسن عمار عضو مجلس النواب، أن ثورة 23 يوليو ستظل نقطة فارقة فى تاريخ النضال الوطنى ونموذجًا فريدًا لإرادة شعب اصطف كعادته خلف جيشه على قلب رجل واحد، مضيفا أن ثورة يوليو المجيدة غيرت مجرى التاريخ وأرست قواعد العدالة الاجتماعية والحياة الديمقراطية السليمة بنجاحها فى تحقيق التحول السياسى الكبير من الملكية إلى الجمهورية.

 

وأضاف "عمار"، أن ثورة 23 يوليو هى أم الثورات بالنسبة للمصريين وعلامة فارقة فى التاريخ المصرى الحديث، نظرا لما حققته من إنجازات وتغييرات جذرية على مستوى مصر والوطن العربى بأكمله، فى كافة المجالات «السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، لافتًا إلى أن صلابة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، كانت أحد أهم ركائز الثورة وعامل أساسى فى نجاحها.

 

وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن الثورة أيضا حققت إنجازا آخر ضخما وهو تأميم التجارة والصناعة التى استأثر بها الأجانب وإلغاء الطبقات الاجتماعية بين الشعب المصري، والقضاء على السيطرة الرأسمالية فى مجالات الإنتاج الزراعى والصناعى وتحرير الفلاح المصرى بإصدار قانون الملكية للقضاء على الإقطاع، فضلًا عن تأسيس الزعيم الراحل جمال عبدالناصر الصناعات الثقيلة الموجودة الآن كالحديد والصلب والألومنيوم وكانت نواة للصناعات المتطورة فيما بعد.

 

وقدم "عمار"، التهنية للرئيس عبدالفتاح السيسى وقادة ورجال الجيش المصرى البواسل والشعب المصرى بحلول الذكرى الـ70 على قيام ثورة 23 يوليو المجيدة بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، داعيًا جموع الشعب المصرى لاستلهام روح ثورة 23 يوليو و30 يونيو للتغلب على الأزمات التى تواجه الدولة المصرية.

 

ويؤكد النائب السيد جمعة، عضو مجلس الشيوخ، أن ثورة 23 يوليو المجيدة ستظل الملحمة الوطنية الخالدة فى أذهان الشعب المصري، التى حمل لواءها نخبة من أبطال القوات المسلحة واصطف ورائهم الشعب، لتغيير الواقع بالساحة المصرية واستعادة الاستقلال، والتى وضعت الوطن على مكانة هامة وسط المنطقة العربية والعالم، والانطلاق فى مسيرة من العمل يسود فيها العدالة الاجتماعية وتحقيق تطلعات الشعب.

 

وأشار "جمعة"، فى الذكرى الـ70 للثورة المجيدة، إلى أنها تمثل محطة فارقة فى عمر مصر بتجسيد الإصرار والإرادة الوطنية والتى اقتدى بها الشعب بعد ذلك، ورسخت بمبادئها تكاتف القوات المسلحة بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، مع الشعب من أجل إعلاء مصلحة الوطن وتحقيق استقلاله وتقرير مصيره نحو الأفضل ولتتجه نحو تأسيس جمهورية نهضت فيها الصناع وحققت الإصلاح الزراعى والاهتمام بالفقراء، وانطلقت نحو آفاق التنمية وساندت حركات التحرر فى الكثير من بلدان العالم.

 

ولفت عضو مجلس الشيوخ، إلى أنه ورغم تغير الأوضاع بين ثورة يوليو وبين ما نعيشه فى الوقت الراهن ولكن التاريخ يؤكد أن الاصطفاف والتلاحم الشعبى خلف القوات المسلحة هو المسار الصحيح الذى يمكن به الانتصار فى وجه أى محاولات لاختطاف الوطن وسلب إرادته، مشيرا إلى أنه ومع احتفالنا بهذه المناسبة الهامة فالدولة تنخرط اليوم فى مرحلة جديدة من البناء والإصلاح بتغيير واقع الحياة فى مصر بكل جوانبها بعد ثورة ٣٠ يونيو، من خلال العمل الجاد على تحقيق التنمية الشاملة فى إطار رؤية واستراتيجية وطنية مكتملة الأركان تقوم على مراعاة محدودى الدخل والفئات الأكثر احتياجا وتبنى برامج للحماية الاجتماعية وبناء مشروعات قومية عملاقة ترسخ لمستقبل أفضل وتعمل على تمكين أوسع للشباب وتزيد من فرص التنمية الاقتصادية إضافة إلى إطلاق مبادرة حياة كريمة لتطوير الريف المصرى وجهود القضاء على العشوائيات، وذلك بعد النجاح فى تثبيت أركان الدولة ومواجهة الإرهاب الذى نجحت القوات المسلحة والشرطة فى محاصرته وإضعاف شوكته.

 

وأضاف "جمعة"، أن الرئيس السيسى يواصل العمل بجد فى مسيرة التنمية لوطن قادر على مواجهة كافة التحديات، والانطلاق نحو جمهورية جديدة قوامها الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة وتليق بحلم كل مواطن فى الحصول على حياة كريمة، مهنئا الشعب المصرى والقيادة السياسية ورجال القوات المسلحة والشرطة بحلول الذكرى ال٧٠ على ثورة ٢٣ يوليو المجيدة.

بينما اعتبر الدكتور جمال أبو الفتوح، وكيل لجنة الرى والزراعة بمجلس الشيوخ، أن ثورة 23 يوليو ستظل صفحة مضيئة فى تاريخ نضال الوطن من أجل الاستقلال وإرساء مبادئ الحرية والعدالة الاجتماعية ومواجهة من استهدف إهدار ثرواته، والتى جسدت نموذجا فريدا لإرادة شعب اصطف خلف جيشه على قلب رجل واحد، من أجل الدفاع عن حرية الوطن والانتقال من حقبة الملكية إلى بناء جمهورية تدعم استقلالية القرار وتتجه نحو التصنيع والإصلاح الزراعى ومراعاة محدودى الدخل .

 

وأشار "أبوالفتوح"، فى الذكرى ال70 لثورة 23 يوليو، إلى أن هذه الثورة غيرت وجه مصر وجعلت لها دورا محوريا رائدا فى الأمة العربية والإفريقية ودوليا على مستوى حركة عدم الانحياز وأحدثت تغييرا كبيرا فى المنطقة بأكملها، بمنح الإلهام والأمل للشعوب التى تكافح من أجل حريتها، كما أنها لبّت كثيراً من آمال الشعب المصرى العظيم، وهو ما يثبت أن القوات المسلحة هى الدرع الحامى لإرادة الوطن حيث كان هناك محاولات شعبية للثورة من قبل والسعى لتحقيق الاستقلال ولكن تبلورت بانحياز الجيش لصالح الوطن فى الـ23 من يوليو 1952 بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، لننطلق بعد ذلك فى بناء جمهورية تقوم على العدالة الاجتماعية والاهتمام بالطبقة الكادحة، وتحقيق إنجازات كبرى مثل تأميم قناة السويس وبناء السد العالى ومجانية التعليم.

 

وشدد وكيل لجنة الرى والزراعة بمجلس الشيوخ، أن هذه الثورة تكشف وحدة الشعب وجيشه فى تحقيق الاستقلال والتى كانت تجربة ملهمة لما واجهنا فى الحاضر وتصدينا له فى ثورة ٣٠ يونيو، حينما انتصرت القوات المسلحة لإصرار وإرادة المصريين فى وجه قوى الشر والتى أرادت هدم الأوطان، مؤكدا أنه إذا اختلفت الأحداث يظل الهدف واحد وهو الحفاظ على الأمة وهويتها ومنع محاولات اختطافها، لتنطلق بعد ذلك البلاد فى مسيرة من البناء والتنمية وسط التفاف الشعب وبرعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والعمل على اقتلاع جذور الإرهاب وإطلاق أكثر من حزمة حماية اجتماعية للفئات الأكثر احيتاجا ومحدودى الدخل، وتعزيز قيم العلم الحديث ومناهجه، وغيرها من الإنجازات غير المسبوقة التى تؤكد أننا نسير على نفس خطى أهداف الثورة المجيدة فى الاهتمام بالفقراء وإرساء العدالة الاجتماعية .

ولفت "أبوالفتوح"، إلى أن قطاع الزراعة والذى كان على رأس أولويات الثورة المجيدة حصل أيضا على دعم غير مسبوق من الرئيس السيسى خلال السنوات الماضية والذى حرص على اتخاذ إجراءات استباقية ساهمت فى تحقيق الأمن الغذائى للبلاد وتبنى رؤية التوسع الأفقى والتوسع الرأسي، وتقديم الخدمات للفلاح المصري، وتتواصل مسيرة العطاء على مستوى كافة المجالات رغم التحديات العالمية الراهنة وما تفرضه من أعباء، مهنئا الشعب المصرى والرئيس السيسى ورجال القوات المسلحة والشرطة بحلول الذكرى ال٧٠ لثورة ٢٣ يوليو رمز العزة والاستقلال

تقدم الدكتور محمد البدري، عضو مجلس الشيوخ، بالتهنئة للشعب المصرى العظيم والرئيس عبد الفتاح السيسي، ورجال القوات المسلحة والشرطة بذكرى الـ 70 للثورة المجيدة، لافتا أن هذه الذكرى العظيمة هى استمرار على ما تسير عليه الدولة المصرية فى الوقت الحالى من بناء وتعمير وتدشين للجمهورية الجديدة التى تتسع الجميع من أبناء الشعب المصرى بمختلف أطيافهم.

وأضاف عضو مجلس الشيوخ فى بيان له، أن ثورة 23 يوليو المجيدة هى الملحمة الوطنية الخالدة فى أذهان الشعب المصرى بفضل جهود أبطال القوات المسلحة واصطفاف الشعب معهم لاستعادة الاستقلال، لافتا أن الثورة المجيدة وضعت الوطن على مكانة هامة وسط المنطقة العربية والعالم، والانطلاق فى مسيرة من العمل يسود فيها العدالة الاجتماعية وتحقيق تطلعات الشعب، كما أن الثورة العظيمة مثلت نقلة نوعية ليس فى تاريخ مصر فقط بل المنطقة العربية بأكملها وكانت ملهمة للشعوب العربية فى التحرر والاستقلال.

وتابع البدري، أن ثورة 23 يوليو حققت إنجازا آخر ضخما وهو تأميم التجارة والصناعة التى استأثر بها الأجانب وإلغاء الطبقات الاجتماعية بين الشعب المصري، والقضاء على السيطرة الرأسمالية فى مجالات الإنتاج الزراعى والصناعى وتحرير الفلاح المصرى بإصدار قانون الملكية للقضاء على الإقطاع، بالإضافة إلى تأسيس الصناعات الثقيلة الموجودة الآن كالحديد والصلب والألومنيوم وكانت نواة للصناعات المتطورة، فهى كانت نقلة فى كافة المجالات السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية فى عهد الراحل البطل الزعيم جمال عبد الناصر.

وأكد أن على الشعب المصرى استلهم روح ثورة 23 يوليو فى نزولهم فى ثورة 30 يونيو حيث استطاعت إرادة المصريين ووقوفهم بقوة مع الجيش المصرى إفساد كل المخططات التى حاولت بث الرعب والإرهاب فى أرض مصر، واستطاع هذا الوطن أن يقف على قدميه، بل يتجاوز هذا الوضع ليحقق إنجازات اقتصادية بشهادة كبرى المؤسسات الدولية، وتحقيق الديمقراطية فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى من خلال التطوير والبناء والتعمير فى كافة محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى تدشين الجمهورية الجديدة للارتقاء بالمواطن المصرى فى شتى مجالات الحياة.

 

بينما هنأ النائب أحمد دياب، وكيل لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، الرئيس عبدالفتاح السيسى والشعب المصرى بالذكرى الـ 70 لثورة 23 يوليو، قائلا: ستبقى خالدة فى أذهان المصريين بإنجازاتها التى حققتها فى مختلف المجالات ولاسيما الاجتماعية والاقتصادية.

 

وأضاف "دياب"، أن ثورة 23 يوليو استطاعت أن تغير الأوضاع الاجتماعية فى مصر حيث قدمت دعمها للطبقة المتوسطة التى كانت تعانى من الفقر خلال حكم الملكية، بالإضافة إلى تصديها للفساد والاقطاع فى هذه الفترة، مؤكدا أن انجازات الثورة لم تقتصر على الداخل فقط بل دافعت عن حرية الشعوب وحقها فى أن تعيش حياة كريمة.

 

وتابع وكيل لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، أن ثورة 23 كان هدفها الأول والأخير إرساء مبادئ العدالة والمساواة والحرية، مؤكدا أن 23 يوليو تعد إنجاز حقيقى فى تاريخ الدولة المصرية بتحقيقها إنجازات فى مختلف المجالات، فكانت بداية لعصر النهضة والتنمية .

 

وأشار إلى أن ثورة 30 يوينو تعد استكمالا لثورة 23 يوليو، لأنها تمكنت من استعادة البلاد وانقاذها من مصير من مجهول على يد جماعة الإخوان الإرهابية، مضيفا: 30 يونيو عظمت من أهداف ثورة 23 حيث كان هدفها تطوير البنية التحتية وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، فضلا عن تعظيم الوضع الاقتصادي.

 


print