تقدمت النائبة هيام فاروق عضو مجلس الشيوخ بإقتراح برغبة بشأن إعادة دراسة أعمال تطوير القاهرة التاريخية، وتناقشه لجنة الثقافة بالمجلس غدا الأحد.
وتعد مدينة القاهرة التاريخية من أهم وأكبر المدن التراثية فى العالم؛ حيث إنها مدينة حية ومتحف مفتوح يتميز بثراء نسيجه العمرانى، بالإضافة إلى تعدد الآثار والمبانى التاريخية بما يعبر عن تاريخ القاهرة الطويل بصفتها عاصمة سياسية وثقافية وتجارية ودينية مهيمنة ورائدة فى الشرق الأوسط وحوض البحر الأبيض المتوسط، حسبما ذكرت دراسة للمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية.
وفى النقاط التالية نعرض آخر ما تم فى ملف تطوير القاهرة التاريخية.
1- يتم تنفيذ المشروع لإعادة وجه القاهرة التاريخية إلى سابق عهدها.
2- المشروع يهدف إلى إظهار عراقة الحضارات المصرية على مر العصور.
3- تم توفير 2 مليار جنيه بشكل مبدأى لتمويل المشروع.
4- المشروع يتضمن تطوير 5 مناطق رئيسية ذات أولوية من المناطق التراثية.
5- تقوم الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بتنفيذ أعمال تطوير القاهرة التاريخية.
6- تشكيل لجنة فنية لاستلام ومراجعة المخرجات الفنية من المكاتب الاستشارية.
7- تشكيل لجنة برئاسة مركز معلومات الشبكات وشركات المرافق لتحديد حالة الوضع الراهن لمرافق مناطق التطوير والاحتياجات المطلوبة.
8- تم عقد جلسات تشاور وحوار مجتمعى ببعض المناطق.
9- جار استكمال الجلسات وتحديد الرغبات التى يمكن أن تعرض على السكان لتصميم استمارة الرغبات.
10- تم إعداد الرسومات التنفيذية لعدد 21 واجهة من مكتب مجموعة التصميم البيئي.
11- تم الانتهاء من التصميمات المعمارية للأراضى الفضاء بمنطقة باب زويلة بالكامل.
12- تم وضع تصميم مبدئى لأراضى الفضاء بمنطقة الحاكم.
13- هناك مقترح تطوير لمتحف السور الشمالى باب النصر، باب الفتوح.
مناطق التطوير:
1- المنطقة المحيطة بمسجد الحاكم على مساحة 14 فدانا.
2- منطقة جنوب باب زويلة بمساحة 8.5 فدان.
3- منطقة حارة الروم وباب زويلة بمساحة 8 أفدنة.
4- المنطقة المحيطة بمسجد الحسين بمساحة 11 فدانا.
5- منطقة درب اللبانة بمساحة 10.5 فدان.