أطلقت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، حملة توعوية جديدة تحت شعار "دقق قبل ما تصدق"، تهدف إلى تعزيز التربية الإعلامية وتعزيز الوعي لدى المواطنين في المجتمع المصري حول أهمية التحقق من صحة المعلومات قبل تصديقها أو مشاركتها عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي بهدف الحد من انتشار الأخبار المغلوطة وتأثيرها على المجتمع.
وتأتي هذه الحملة في الوقت الذي أصبحت فيه وسائل التواصل الاجتماعي مصدر رئيسي للمعلومات لعديد من الأفراد، واقتـرن تزايـد المحتوى الإلكترونـي بظهور المعلومات المضللة والمغلوطة.
وتتضمن الحملة عددا من مقاطع الفيديو والرسائل التوعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي لرفع الوعي بالمسئولية وتعزيز المواطنة الرقمية للأفراد على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك من خلال التعريف بأنــواع المعلومــات المضللة وأنماطها المتداولة علــى صفحــات مواقع التواصل الاجتماعي والتي تساعد علي نشر خطابات الكراهية في المجتمع، وأنماط الاسـتمالات الإقناعيـة والاسـتراتيجيات المستخدمة على مواقع التواصل الاجتماعية، بالإضافة إلى التوعية بتداعيات ومخاطر الأخبار المضللة والمغلوطة، وتزويدهم بطرق البحث في المصادر المتعددة، والاستفادة من الأدوات الرقمية المتاحة.
يذكر أن مؤسسة ماعت تنفذ حملة "دقق قبل ما تصدق"كجزء من مشروع الطريق إلى السرديات الشاملة، لمؤسسة آناليند ALF، بهدف مكافحة انتشار المعلومات الخاطئة والمعلومات المضللة عبر بلدان مختارة في منطقة دول البحر الأبيض المتوسط.
وتتضمن الحملة عددا من مقاطع الفيديو والرسائل التوعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي لرفع الوعي بالمسئولية وتعزيز المواطنة الرقمية للأفراد على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك من خلال التعريف بأنــواع المعلومــات المضللة وأنماطها المتداولة علــى صفحــات مواقع التواصل الاجتماعي والتي تساعد علي نشر خطابات الكراهية في المجتمع، وأنماط الاسـتمالات الإقناعيـة والاسـتراتيجيات المستخدمة على مواقع التواصل الاجتماعية، بالإضافة إلى التوعية بتداعيات ومخاطر الأخبار المضللة والمغلوطة، وتزويدهم بطرق البحث في المصادر المتعددة، والاستفادة من الأدوات الرقمية المتاحة.
يذكر أن مؤسسة ماعت تنفذ حملة "دقق قبل ما تصدق"كجزء من مشروع الطريق إلى السرديات الشاملة، لمؤسسة آناليند ALF، بهدف مكافحة انتشار المعلومات الخاطئة والمعلومات المضللة عبر بلدان مختارة في منطقة دول البحر الأبيض المتوسط.