ورفض "رضوان" موقف الجامعة العربية المخزى، والذى من المتوقع أنه لن يزيد عن بيانات الشجب والإدانة، فهى لها موقف متقاعس فى شتى المجالات، قائلا: "عيب على القيادة العربية.. ولابد من توحد وإعلاء كلمة العرب بدلا من التخاذل الحالى تجاه القضية الفلسطينية والتى تمثل قضية هامة على رأس الأجندة التشريعية ".
ولفت إلى أن الجميع لديه دراية عن العنف الممنهج المبنى على التفرقة من سنة 1948، والطريق الذى مهد إلى الإرهاب فى الشرق الأوسط والذى جاء كنتيجة ما يسمى بثورات الربيع العربى ومخطط زراعة الفوضى الخلاقة فى الشرق الاوسط.