وأضاف "دسوقى" فى بيانٍ له: "لم نجد أى انتقاد من المؤسسات الحقوقية فى الاتحاد الأوروبى أو حتى المنظمات الحقوقية العالمية مثل هيومان رايتس واتش، وشقيقاتها التى تسارع إلى الانتقادات والتنديد بأعمال العنف فى مناطق أخرى من العالم".
وتساءل النائب: "أين حقوق الإنسان والديمقراطية التى تدعوا لها الدول الكبرى فى لقاءاتها الدولية؟؟ وماذا لو حدث ذلك فى مصر؟، هل ستكون نفس ردة الفعل؟، هذا الحادث أسقط القناع عن المعايير المزدوجة التى تنتهجها مثل هذه المنظمات، فهى تعمل وفق مصلحتها ولمصلحة جهات تمويلها فقط".