وأشار عبد الواحد فى تصريح لـ"برلمانى" إلى أنه تم هدم جميع مبانى المحطة من استراحات ودورات مياه دون توفير البديل كما لم تلتزم الوزارة أو الشركة المنفذة بتوفير بدائل للمواطنين من شمس الصيف أو برد الشتاء فلا مقاعد ولا مناطق حماية من الحر والشتاء، بالإضافة إلى وجود تكسير بأرصفة المحطة مما أدى إلى حدوث عدد من حوادث لسقوط مواطنين أسفل القطارات، متسائلاَ عن تاريخ الانتهاء من تنفيذ المحطة، خاصة بعد أن تكلفت 90 مليون جنيه إلا أن ما تم على على أرض الواقع سوى ثلث الأعمال.