و أضاف "الكومى" ، فى تصريحات صحفية له، أن توصيفه للأزهر بأنهم "كتائب النور " يأتى للعمل أكثر على تعديل مسار الفكر الدعوى وتصحيح الفكر المتطرف ولاسيما وأن الأزهر عليه أن يقوم بأقصى دور له من أجل مواجهة هذه الجماعات التكفيرية.
متابعًا:" الرئيس يقدر حجم المخاطر والتداعيات للاحداث، ولذا فإنه قادر علي العبور بالبلاد واجتياز كل العقبات باصطفاف المصريين خلفه وبمشاركة مؤسسات الدولة".