وأوضح فى تصريحات لـ"برلمانى"، أنه بعد دخول مصر ضمن البلدان المعرضة لظاهرة التغيرات المناخية وارتفاع مستوى سطح البحر فيها، بالإضافة إلى وجود توقعات بأن بعض محافظات الدلتا ستختفى بحلول عام 2075 بسبب التغيرات المناخية، فقد أصبح البحث عن خطة الحكومة لمواجهة هذا الخطر أمرا ضروريا.
وتساءل النائب عن ما تم تنفيذه حتى الآن فى استراتيجية تنمية وإدارة الموارد المائية حتى 2050، والتى تم وضعها منذ عام 2011، مؤكدا أنه لابد أن تقوم الدولة بعمل مشروعات جديدة لحماية مصر من الغرق من خلال عمل برامج مستمرة لتربية المحاصيل ومواجهة الجفاف، وتنفيذ استراتيجية للتنمية المستدامة.