وأشار فى بيان، إلى أن المسئولين اليونانيين قالوا "إن أوراق السفينة تدل خروجها من مينائى " ميرسي" و" الإسكندرونه " فى تركيا، ووجهتها إلى جيبوتى والصومال، لكن بسؤال طاقم السفينة أكدوا أن التعليمات لديهم بالذهاب إلى مصراته بلبيا .
وألمح إلى أن كمية المتفجرات المضبوطة تعدت 410 أطنان، منها نترات الأمونيوم المكون الأساسى لـ " تى أن تى".
وأضاف رئيس حزب المصريين الأحرار، أن مصراته تخضع للإخوان المسلمين من خلال حزب العدالة والبناء، وكذلك قوات فجر ليبيا،، مشددا بأن الأمر يتطلب تحقيقا سريعا وتدخلا مباشرا من الأمم المتحدة، حيث يشكل هذا التصرف تهديدا مباشرا للسلم والأمن الدوليين.