وأضاف أمين لجنة الشئون الدينية فى تصريح لـ"برلمانى"، أن ترك ظاهرة الإلحاد تنتشر فى مصر أمر لا يقل عن الإرهاب، فهم يمثلان خطورة على الشباب المصرى وعلى هدم المجتمع المصرى.
ولفت إلى أنه يتعجب من أن هناك من يرفض مشروع القانون، ويتحدث عن أن الإلحاد حرية، فبأى عقل يدرك أن يكون الإلحاد يندرج تحت بند الحريات، فهذا خروج عن الثوابت الدينية، ودعوة لهدم المجتمع المصري، فلابد أن يواجه بكل قوة، موضحا أن القانون يعاقب بدرجات كبرى كل الملحدين ومن يدعون له.