كما زار رئيس مجلس النواب والوفد المرافق ضريح الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حيث قرأ له الفاتحة، واكد عبد العال أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لم يكن زعيما وقائدا للشعب الإماراتى فقط، وإنما للأمة العربية جمعاء، مشيداً بمواقف الشيخ زايد لما له من أيادى بيضاء، ومواقف ناصعة، أضاءت فى سماء العمل العربى المشترك.
ويعد مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان صرحا إسلاميا بارزا فى دولة الإمارات، كما يعد خامس أكبر مسجد فى العالم من حيث المساحة الكلية بعد المسجد الحرام، والمسجد النبوى والجامع الأموى فى دمشق، ومسجد الحسن الثانى بالدار البيضاء، وأحد أكبر عشرة مساجد فى العالم من حيث حجم المسجد.