جاء ذلك جاء ذلك خلال مؤتمر حملة كلنا معاك والذى اقيم بمدينة السنبلاوين بحضور اللواء الدكتور جمال عامر رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس النواب والدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب وائتلاف دعم مصر ولفيف من أعضاء مجلس النواب الحاليين والسابقين وممثلى الكنيسة والأوقاف وطارق عبد الهادى منسق حملة كلنا معاك بالدقهلية، وعدد من نواب البرلمان، والمهندس ماجد الصياد منسق الحملة بالسنبلاوين.
وتابع العوضى مصر آمنة فقد اختصنا الله ورسوله الكريم بالذكر أعداء الوطن يريدون زرع الفتنة الطائفية لكننا نسيج واحد، فانا اتذكر فى حرب أكتوبر أن أول شهيد كان مسيحى وهو قائد اللواء 16 مشاة العقيد أركان حرب شفيق مترى، وكان المشير طنطاوى قائد الكتيبة آنذاك، وأود أن أشير إلى أن القوات المسلحة شهدت نقلة نوعية فى عهد الرئيس من خلال هو تسليح الجيش لنواجه العدو بأحدث المعدات من الأساطيل وطائرات الرافال، فالقوات المسلحة يتم تطويرها حتى لا يتفوق علينا العدو.
فيما أوضح هشام الحصرى عضو مجلس النواب قائلا يجب أن ندرك حجم المخاطر التى نعيشها ونحشد قوانا لنكون على قلب رجل واحد خلال ايام الانتخابات الثلاثه لندلل على وحدتنا الوطنية وما شهده المصريون خلال الاربع سنوات الاخيرة لم نشاهده منذ عشرات السنوات
وحاليا جنودنا البواسل يحملون ارواحهم على ايديهم فهل من الصعب أن نساندهم وندلى بأصواتنا فى الانتخابات الرئاسية فالمؤتمرات المشبوهة تتكلم عن انتهاكات حقوق الإنسان فلماذا لا نرى ما يحدث بدول العالم من انتهاكات صارخة، ونحن نريد أن نقول لا للإرهاب بنزولنا فى الانتخابات ونريد أن نستكمل الإنجازات لتتقدم بلدنا من خلال ال 100 ألف صوبة، وتطوير البحيرات، ومشروع البتلو الذى خفض سعر اللحوم
وأشار الدكتور صلاح حسب الله المتحدث باسم مجلس النواب وائتلاف دعم مصر وتحدث عن اتفاقية بين مصر وفرنسا بمبلغ 6 مليار يورو وعلمنا لماذ كان بنوع الرئيس مصادر السلاح تتذكرون الانفلات الآمن وماذا كان يفكر الإخوان فى تسليم مصر للأولى العثمانية ووجه تحية لجيش المصرى العظيم والشرطة ما نتحدث عنه اليوم هو للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية وليس انتخاب احدا بعينه وفى هذا الموقف ادعوكم لتذكر المشير محمد حسين طنطاوى الذى لولا وجوده لم تكن مصر ستصل لبر الامان وعقب ذلك عندما ظل الشعب المصرى يدعو المشير عبد الفتاح السيسى لانتخابات الرئاسة وذلك فى عهد المستشار عدلى حسين فالرئيس لم يسعى للحكم وانما نحن من سعى
فقد خضع لمطلب المصريين 30 يونيو عندما فوضوه وكان من الممكن أن لا يكون هناك هذا الحشد فيعود كل واحد منا إلى منزله ولكنه كان سيتحمل المسئولية كاملة وحده، واذكركم أن الرئيس لم يتعامل مع المشاكل من خلال المسكنات خلال مدة حكمه لتتراكم المشكلات لكن سيتبعه فى الحكم ولكنه اوجد حلولا جذرية لتلك المشكلات
وكان أعضاء الحكومة قد طلبوا من السيسى أن يؤجل تحربك سعر المواد البترولية عقب يوم 11 /11 ما سمى بثورة الغلابة ولكنه رفض قائلا اذا قمت بذلك فسأكون اخدع شعبى وارتكب جريمة فى حق البلد ونجحت تلك القرارات لمعالجه الأزمة الاقتصادية لنعتبر أنفسنا جنود نناضل لمدة 20 يوما لإنجاح العملية الانتخابية والحشد بالتوازى مع أبنائنا بالقوات المسلحة