و أكد "عوارة" فى تصريح لـ "برلمانى"، أن علاج ماسبيرو لا يمكن أن يكون جزأياً، مطالباً بضرورة الوصول إلى صيغة محددة حول حجم الدين، وإجراء مفاوضات جادة بشأن إلغاء فوائد الديون كاملة، مشدداً : " لن يستطيع ماسبيرو أن يتحرك للأمام، وهو مُحمَّل بهذا الحجم من الديون المتراكمة، التى أصبحت فوائدها أكبر من أصلها".
ومن جهته، أكد النائب يوسف القعيد، أنه لا يتابع التلفزيون المصرى أيضاً، موضحاً، : " لا أجد ما فيه ما يستهوينى، بشوف ماسبيرو زمان بس، المشهد فيه بقي مشهد بائس لعدم وجود إمكانيات، ثم أن المجتمع السياسى المصرى اغتال ماسبيرو وبعدين دلوقتي بنبكي عليه، الدولة لا تعتبره موجود أصلا، علينا أن نعتبره حاجة مهمة وبعدين نحاسبه".