من جانبه أكد ألكساندر رضوان، فى بيان صحفي، أن المانيا تسعى لدعم مصر اقتصادياً ومساعدتها للقيام بدورها في المنطقة باعتبارها إحدى القوى الرئيسية بها.
وتطرق الحديث إلى الصراعات فى المنطقة وأهمها الأزمة السورية والليبية واليمنية وسبل حلها سياسيا٠
ولفت "رضوان" إلى أهمية أن تظهر صورة الإسلام المعتدل للغرب، ومن هنا يظهر الدور المهم للمؤسسات الإسلامية وعلى رأسها الأزهر الشريف.
بدوره، أكد السفير الألمانى، أن السياسة الخارجية الألمانية لم تتغير تجاه مصر والمنطقة.