وأوضح التجمع فى بيان له، أن الفترة الأخيرة شهدت تحركات مشبوهة داخل دوائر الحكم الأمريكية كان لها هدف واحد وهو تصفية القضية الفلسطينية، خاصة بعد نقل سفارة أمريكا إلى القدس كخطوة أولى فى طريق تنفيذ المخطط.
وأشاد التجمع بمواقف الشعب الفلسطيني الوطنية ورفضه لمخططات تصفيه قضيته، وخروجه فى انتفاضة شعبية باسلة تأكيدًا على حقوقه التاريخية غير قابلة للمساومة.
وطالب التجمع جامعة الدولة بضرورة دعم القضية الفلسطينية الشرعية ومساندتها فى رفضها للضغوط الأمريكية والصهوينية، ومساندة الشعب الفلسطيني فى نضاله الوطني من أجل استعادة حقوقه كاملة غير منقوصة ومدعومة بقرارات الشرعية الدولية غير قابلة للتصرف.