وقال قورة، فى بيان له اليوم، إن الداخلية تصدت بكل يقظة وشجاعة لمحاولة ضرب كنيسة مسطرد، مؤكدًا أن الإرهابيين لا يريدون لمصر الاستقرار والهدوء بعد الإنجازات التي حققتها الدولة المصرية في حربها ضد الإرهاب الفترة الماضية.
وأوضح قورة، أن الداخلية والأجهزة المعلوماتية نجحت في تحقيق ضربات استباقية أجهضت خطط تلك الجماعات المتطرفة، مشيرًا إلى أن يقظة رجال الجيش والشرطة تحبط دائمًا محاولاتهم وتقف لهم بالمرصاد.
وأكد مساعد رئيس حزب الوفد، أن الإرهاب لا يفرق بين مسلم وقبطي وكل المصريين عنده مهدورين الدم، وهدفهم الرئيسي هو زعزعة استقرار الدولة وخراب البلاد بأي طريقة ومهما كانت الوسيلة.