كتب إسلام سعيد
أكدت داليا زيادة، مدير المركز المصرى للدراسات الديمقراطية الحرة، أن دعوات التظاهر فى ذكرى 25 يناير، قضية ليست واضحة المعالم ليخرج الناس لها، ومن ثم الشعور بالأمان حاليا فى ظل ما تشهده البلدان المجاورة يدفع الناس لرفض مثل هذه الدعوات.
وأوضحت مدير المركز المصرى للدراسات الديمقراطية الحرة فى تصريحات خاصة لـ"برلمانى"، أن المهازل التى تحدث فى الدول المحيطة، تجعل الأولوية الأكبر الشعور بالأمان، مشيرة إلى أن كل سنة تحدث مثل هذه الدعوات ولا تلق قبولا.