كتب إبراهيم سالم
نفى حزب الحركة الوطنية المصرية، أن كل ما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن وجود مؤامرة بين اللواء سمير عيد عضو الأمانة العامة والمدير الإدارى للحزب، والمستشار يحى قدرى نائب رئيس الحزب السابق، لغلق مقرات الحزب بالمحافظات مجرد غشاعات مغرضة.
وأضاف حزب الحركة الوطنية عبر الصفحه الرسمية للحزب على موقع التواصل الاجتماعى، أن جميع قرارات الحزب تصدر من الهيئة العليا واللجنة المشكلة بإدارة شؤونة.
ويؤكد الحزب أن العلاقة بين اللواء سمير عيد مع المستشار يحى قدرى، تتمتع بالاحترام المتبادل بينة وبين كل قيادات الحزب رغم استقالته..كما يؤكد الحزب أن أى قرارات تصدر بشأنه وبشأن مقراته وأعضائه تصدر من الهيئة العليا ومن اللجنة المشكلة لإدارة شؤونة وتصدر بإجماع جميع الآراء ولا يمكن لأى أحد أن ينفرد بإصدار قرارات دون الرجوع لهذه اللجنة.
ويطالب الحزب كل الشرفاء والمخلصين بعدم الانجرار وراء تلك الإشاعات الصادرة من أشخاص ضعاف النفوس اعتادوا على تزييف الحقائق والعبث بسمعه الشرفاء.
