كتب محمد مصطفى
شن رواد موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، هجوماً حاداً على الإعلامى الهارب باسم يوسف عقب فقدانه السيطرة على تدويناته التى حملت سبا وقذفا صريحا بعدما خسرت المرشحة الجمهورية هيلارى كلينتون انتخابات الرئاسة الأمريكية أمام المرشح الجمهورى دونالد ترامب.
وعقب تقرير "برلمانى" الذى جاء تحت عنوان "ليلة بكى فيها أرامل هيلارى"، وهو التقرير الذى أفقده صوابه، ودفعه للتلفظ بألفاظ خارجة عبر مواقع التواصل، وأثار حالة واسعة من الغضب من رواد الموقع، الذين دشنوا هاشتاج باسم "أرملة هيلارى"، احتل المرتبة الثالثة فى قائمة الموضوعات الأكثر تداولا، مدفوعا بتدوينات المغردين التى فضحت الأكاذيب والتحريض الذى اشتهر بها الإعلامى الهارب باسم يوسف.
وبعد فضح مخطط الإعلامى الهارب باسم يوسف ودعمه الممول للمرشحة الخاسرة فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية "هيلارى كلنتون"، تبنى رواد تويتر إظهار طباعه للتأكيد على لهث الإعلامى الهارب وراء الأموال والتمويل دون تحكيم للقيم والمبادئ أو حتى الانتماء.