على جانب آخر ، نقلت صحيفة "معاريف"، عن رامي إيغرا، الرئيس السابق لقسم الأسرى والمفقودين، بجهاز الموساد قوله إن إبرام أى صفقة لتبادل الأسرى مع حركة حماس لن يكون في مصلحة إسرائيل، وإنما سيضرها أكثر مما ينفعها.
وأوضح إيغرا، أن حماس ترفع من سقف طلباتها إذ إنها لا تريد وقفا فورياً لإطلاق النار وإنما أيضا تريد ضمانات باستمرار حكمها في قطاع غزة، وهو يعني عدم المساس بها على الإطلاق في القطاع ما يشير إلى احتمالية تكرار سيناريو 7 أكتوبر.