الجمعة، 22 نوفمبر 2024 09:06 م

11 بندا يفتحون الطريق لـ"عودة جسور الثقة للمدرجات"

11 بندا يفتحون الطريق لـ"عودة جسور الثقة للمدرجات" جماهير فى المدرجات
الإثنين، 04 أبريل 2016 06:29 ص
كتبت شروق عز الدين
يرصد موقع برلمانى أهم البنود التى اشتملت عليها مبادرة "عودة جسور الثقة إلى المدرجات" والتى تقوم بضبط العملية الجماهيرية، وتنظيم صفوف الجماهير، وتوضيح ما يثار حول جماعة الالتراس ومنعهم من دخول الملاعب، وأيضا ذكرت الأعداد التى سوف تبدأ بها، والإجراءات الأمنية اللازمة لعودتهم.

وفيما يلى قائمة البنود المقدمة لعودة الجماهير:


أولاً: الالتزام الكامل بتعليمات الآمن فى ترتيب الدخول والخروج ومراعاة التوقيت المحدد لذلك، والأعداد المسموح لها بالحضور.

ثانياً: أن يتم فتح المدرجات لجميع الأطياف دون الاهتمام بمسميات بعينها كروابط الالتراس، أو روابط الأندية، فهم جزء لا يتجزأ من الجماهير، ولا يجب معاملتهم بتربص.

ثالثاً: طالب منسقو المبادرة أن تكون مباريات الكأس والمباريات الخاصة بالمنتخب المصرى، بداية لهذه التجربة.


رابعاً : لا يتخطى عدد المشجعين الـ 5 آلاف، وتزداد مع الوقت بعد استقرار التجربة، وبعد نجاحها يتم تطبيقها فى مباريات الدورى العام.

خامساً: منع دخول الجماهير فى الحالات الأمنية الدقيقة، أو فى حالة وجود خطورة ما، أو معلومات وردت تشير عن حدوث خلل.

سادساً: وجود شركة خاصة لطباعة التذاكر الخاصة بالمباراة، وتولى بيعها وتنظيم تلك المسألة بالكامل.

سابعاً : اطلاق مسابقة الجمهور المثالي، تتولاها الشركات الراعية للأندية، والمسابقات، وتقوم بتوزيع جوائز عينية.

ثامناً: إيقاف الجماهير المخالفة مبارتين، وتشديد العقوبات تصاعدياً فى حال استمرار المخالفة، لتحفيز الجماهير على التقليد الإيجابى.

تاسعاً: تدريب قوات الآمن على كيفية التعامل فى المباريات، وطرق تنظيم دخول وخروج الجماهير، والاستعانة بالخبرات الدولية، وتجارب الدول المتقدمة فى هذا الأمر.

عاشرا: إنشاء لجنة لضبط التشجيع على غرار لجنة الانضباط، وتكون معنية فقط بالجماهير بوزارة الشباب والرياضة، وبرئاسة الوزير.

البند الحادى عشر والأخير: تحديد بعض الملاعب المجهزة أمنيا، والتى سبق الإعلان عنها، مثل ملاعب القوات المسلحة.

يذكر أنه من المنتظر عقد اجتماع موسع بين قيادات وزارتى الداخلية والشباب والرياضة، وممثلين عن روابط أكبر الأندية المصرية، لدراسة المبادرة وبنودها وتحويلها إلى أفعال على أرض الواقع.


print