وفى فلسطين، احتفلت عائلة الشابة الفلسطينية نور التميمى، بعد وصولها قرية النبى صالح بالضفة الغربية عقب قرار الإفراج عنها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى، حيث استقبلها أقاربها.
رياضيًا توج منتخب سلطنة عمان للمرة الثانية فى تاريخ، بلقب كأس الخليج (خليجي 23) بعد فوزه على منتخب الإمارات بركلات الترجيح فى النهائى المقام بدولة الكويت.. وإلى باقى التفاصيل:-
الاحتلال الإسرائيلى يفرج عن المناضلة الفلسطينية نور التميمى..وصلت الفتاة الفلسطينية نور التميمى اليوم الجمعة، إلى منزلها فى قرية النبى صالح بالضفة الغربية عقب قرار الإفراج عنها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى، حيث استقبلها أقارب وتحدثت إلى وسائل الإعلام الفلسطينية المختلفة.
وقال ناجى التميمى "أطلق سراح ابنتى فجر هذا اليوم، بعد ان قررت محكمة إسرائيلية ذلك لقاء كفالة مالية بلغت خمسة آلاف شيكل (1500 دولار)".
وأوضح أن عائلة التميمى وقعت ايضا على كفالة أخرى بقيمة عشرة آلاف شيكل (حوالى ثلاثة آلاف دولار) ستدفع فى حال لم تمثل نور التميمى أمام القضاء لمحاكمتها، بالاضافة الى توقيع كفيل يحمل الهوية الإسرائيلية لم يحدد هويته. وأوضح الوالد أن من شروط الافراج "أن تتوجه نور كل يوم الى أقرب مركز شرطة اسرائيلية وتوقع على وجودها فى المنطقة".
وصول نور التميمى
استقبال أقارب نور التميمى
نور التميمى
قبلة على جبين نور التميمى
احتضان والدة نور التميمى لنجلتها
قبلة لوالدة نور التميمى على جبين نجلتها
نور التميمى وسط أقاربها
احتضان شقيقة نور التميمى
حديث والدة نور التميمى مع نجلتها
الفلسطينية نور التميمى
جانب من وصول نور التميمى
حديث نور التميمى مع أقاربها بعد الإفراج
نور التميمى تتحدث لوسائل الإعلام
حديث نور التميمى مع وسائل الإعلام الفلسطينية
جانب من الترحيب بنور التميمى
صحفيون فلسطينيون مع نور التميمى
أحرز منتخب سلطنة عمان لقب بطولة كأس الخليج الثالثة والعشرين فى كرة القدم للمرة الثانية فى تاريخه، بفوزه فى النهائى على الامارات 5-4 بركلات الترجيح، بعد تعادل المنتخبين سلبا فى الوقتين الأصلى والإضافي.
وتمكن الحارس العمانى فايز الرشيدى من أنقذ منتخب بلاده فى الدقيقة 89 عبر تصديه لركلة جزاء نفذها الإماراتى عمر عبد الرحمن.
اتهم صحفى فرنسى الرئيس التركى رجب أردوغان، على الهواء مباشرة، بإرسال كميات ضخمة من الأسلحة للجماعات الإرهابية فى سوريا، أثناء كلمته بمؤتمر مشترك مع الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون فى العاصمة الفرنسية باريس اليوم الجمعة.
وتسبب سؤال الصحفى الفرنسى، فى إحراج الرئيس التركى أردوغان، الذى لم يستطيع الرد بطريقة مباشرة على سؤاله، قائلًا: لم أفهم ما قولت هل يمكنك أن تكرر السؤال".
وقال أردوغان ردا على السؤال: "دخول الأسلحة شاحنات الأسلحة إلى سوريا عبر الحدود التركية، هو بموجب اتفاقيات دولية، فالولايات المتحدة الأمريكية أدخلت مئات الشاحنات المحملة بالأسلحة".
غضب أردوغان
ماكرون وأردوغان
مؤتمر ماكرون وأردوغان
أردوغان