كتب هشام عبد الجليل
هنأ عدد من أعضاء مجلس النواب المنتمين إلى الجماعة الصحفية، "اليوم السابع" لفوزه بالجائزة الذهبية والمركز الأول فى "التفاعل مع القراء" على مستوى الشرق الأوسط من مؤسسة "وان إفرا"، WAN-IFRA، والجائزة البرونزية كأفضل تطبيق إخبارى على التليفونات المحمولة، والذى تم إطلاقه فى مايو 2015.
قال أحمد الطنطاوى، عضو مجلس النواب، أنه غير متفاجئ من حصول "اليوم السابع" على هذه الجوائز لأنه يتوقع أن يصبح للموقع شأن عظيم فى الصحافية العالمية قريبا وينافس مواقع عالمية، وخاصة أنه أفضل موقع فى الشرق الأوسط وأنه إضافة كبيرة للصحافة المصرية؛ لأنه يتسم بالدقة والموضوعية والمهنية العالية وهذا هو سر نجاحه.
وتابع الطنطاوى، أنه ينتظر المزيد من النجاحات وحصد المراكز العالمية وخاصة أن العاملين يمتلكون مؤهلات النجاح والتفوق وهذا يظهر يوما تلو الآخر، قائلا: "أنا مفيش يوم بيعدى عليا من غير ما اتصفح اليوم السابع وهو الجهة الوحيدة اللى بتابع الأخبار من خلالها".
ومن جانبه قال رضوان الزياتى: أن هذه الجائزة أبسط تعبير عن نجاحات "اليوم السابع" لأنه الموقع الوحيد فى الشرق الأوسط الذى ينقل الحدث لحظة بلحظة وبحياديه كبيرة وأن جميع العاملين به يشعرون أنه بيتهم الكبير وهذه هو سبب النجاح.
وتابع عضو مجلس النواب، أنه يتصفح موقع اليوم السابع يوميا وخاصة فى أوقات الأحداث الكبيرة وانه يشعر وكأنه متواجد فى قلب الحدث، ويتوقع مزيد من النجاحات فى الأيام المقبلة، مطالبا القائمين عليه والعاملين به بمزيد من التطور لكى يستمر فى حصد مزيد من الجوائز العالمية ونتمنى من جميع المواقع أن تحذوا حذوا اليوم السابع.
وبدوره وجه مرتضى العربى، عضو مجلس النواب، رسالة إلى جميع العاملين فى اليوم السابع قائلا: "شكرا لكل من ساهم فى أن يظهر الموقع بهذا الشكل ويستطيع أن ينافس مواقع عالمية ويتفوق عليها، وهذا يدل على أن روح الفريق هى التى تسيطر على العمل بداخل هذه المؤسسة العريقة التى نعتز بوجودها فى مصر".
وتابع عضو مجلس النواب، أنه يتابع "اليوم السابع" على مدار اليوم لمعرفة الأحداث لأنه الموقع الوحيد الذى يتابعه لحظة بلحظة ويقدم رؤية وتحليلات للخبر، والموقع شامل يجذب جميع الفئات العمرية والأطياف، قائلا: "أول حاجة بعملها أول ما أصحى من النوم أفتح اليوم السابع، علشان أتابع الأحداث".
وأشار العربى، إلى أنه يتمنى المزيد من موقع اليوم السابع فيما يخص الأخبار والتحقيقات والتحليلات وأن يواصل حصد الجوائز العالمية، لأنه فخر لمصر قبل أن يكون فخرا للعاملين به.