كتب أيمن رمضان
يعد الشاب الثالث الذى تواجد خلال قيام كفيل كويتى بتعذيب مواطن مصرى مفتاح الكشف عن لغز الواقعة، حيث تبين من خلال حديثه لـ"الكفيل" أنه مصرى أيضًا ولديه خيوط القضية من بداية وأحد أسبابها.
"برلمانى" يلقى الضوء على الواقعة التى ضمت 4 أشخاص ومجنى عليه مجرد تمامًا من ملابسه ويتعرض للتعذيب الوحشى والسب بألفاظ نابية من قبل شخص ثانى تظهر ملابسه أنه خليجى الموطن، وثالث بكامل هيئته يتضح أنه أساس "المشكلة"، بينما الرابع كان يقف خلف عدسة الكاميرا أو الموابيل الذى قام بتصوير الواقعة، وهذا لم يصدر عنه أى قول أو فعل يُبين هويته.