يحتفى الوسط الثقافى العربى والعالمى اليوم 21 مارس بذكر ميلاد شاعر الرسم بالكامات السورى نزار قبانى.
"برلمانى" يقدم 25 معلومة تلخص مسيرة الشاعر التى امتدت 75 عامًا.
• دبلوماسى وشاعر سورى معاصر.
• ولد فى 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عربية.
• يعتبر جده أبو خليل القبانى من رائدى المسرح العربى.
• درس الحقوق فى الجامعة السورية.
• وفور تخرجه منها عام 1945 إنخرط فى السلك الدبلوماسى متنقلًا بين عواصم مختلفة.
• التحق بوازرة الخارجية السوريّة، وفى العام نفسه عُيّن فى السفارة السورية بالقاهرة وله من العمر 22 عامًا.
• عُيّن فى عام 1952 سفيرًا لسوريا فى لندن لمدة سنتين واتقن خلالها اللغة الإنكليزية ثم فى أنقرة.
• عام 1958 عيّن سفيرًا لسوريا فى الصين لمدة عامين.
• عام 1962 عيّن سفيرًا لسوريا فى مدريد لمدة 4 سنوات.
• قدّم استقالته عام 1966.
• تزوج نزار مرّتين.
• زوجته الأولى كانت ابنة خاله زهراء آقبيق وأنجب منها هدباء وتوفيق.
• زواجه الثانى من امرأة عراقيّة الأصل تُدعى بلقيس الراوى التقى بها فى أمسية شعريّة فى بغداد.
• أصدر أولى دواوينه عام 1944 بعنوان "قالت لى السمراء".
• تابع عملية التأليف والنشر التى بلغت خلال نصف قرن 35 ديوانًا أبرزها "طفولة نهد" و"الرسم بالكلمات".
• وقد أسس دار نشر لأعماله فى بيروت باسم "منشورات نزار قبانى”.
• كان لدمشق وبيروت حيِّزٌ خاصٌّ فى أشعاره لعلَّ أبرزهما "القصيدة الدمشقية" و"يا ست الدنيا يا بيروت".
• أحدثت حرب 1967 والتى أسماها العرب "النكسة" مفترقًا حاسمًا فى تجربته الشعرية والأدبية، إذ أخرجته من نمطه التقليدى بوصفه "شاعر الحب والمرأة" لتدخله معترك السياسة.
• أثارت قصيدته "هوامش على دفتر النكسة" عاصفة فى الوطن العربى وصلت إلى حد منع أشعاره فى وسائل الإعلام.
• قال عنه الشاعر الفلسطينى عز الدين المناصرة: (نزار كما عرفته فى بيروت هو أكثر الشعراء تهذيبًا ولطفًا).
• على الصعيد الشخصى، عرف قبّانى مآسى عديدة فى حياته، منها مقتل زوجته بلقيس خلال تفجيرٍ انتحارى استهدف السفارة العراقية فى بيروت.
• وفاة ابنه توفيق عام 1973 الذى رثاه فى قصيدته "الأمير الخرافى توفيق قبانى".
• عاش السنوات الأخيرة من حياته مقيمًا فى لندن حيث مال أكثر نحو الشعر السياسى.
• من أشهر قصائده الأخيرة "متى يعلنون وفاة العرب؟".
• وافته المنية فى 30 أبريل 1998 ودفن فى مسقط رأسه، دمشق.