واصلت المخابرات القطرية، وأذرعها الإعلامية فبركة الأخبار، لإحداث الوقيعة بين الدول العربية وحلفائها الغربيين، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.
وفبركت أذرع مخابرات قطر الإعلامية، تسريبات غير صحيحة منسوبة ليوسف العتيبة سفير دولة الإمارات العربية لدى الولايات المتحدة، لإفساد العلاقة بين أبوظبى وواشنطن.
واستضافت قناة "الجزيرة" رئيس تحرير جريدة قطرية والتى يتولى إداراتها شخص من العائلة المالكة فى الدوحة، لإشعال الفتنة بين الإمارات والدول العربية الشقيقة، وكذلك العلاقات الإماراتية الأمريكية.
وتعمدت القناة القطرية فى تقاريرها تشويه العلاقات التاريخية بين دولة الإمارات والدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية، ففى استضفتها لـ"عبد الله العزبة" رئيس تحرير الجريدة القطرية عمل على الوقيعة بين الدول الخليجية الرافضة لسياسة قطر بقيادة تميم بن حمد مع الكيان الصهيونى والسلطات الإيرانية. وعمل "العزبة" على إفساد العلاقات الإماراتية السعودية وإشعال الفتنة بين أبو ظبى والرياض.