وتقدمت الحملة بأسمى كلمات الشكر لكل من ساعد وساهم فى الرواج لها لتحقيق الأمن والاستقرار فى الوطن العربى، وليس لتحقيق أغراض سياسية أو انتماء إلى أى كيان سياسى أو أيديولوجى.
وأكد القائمون على الفكرة أنها تبلورت وجاءت لوقف الزحف الإرهابى على المنطقة وإيقاف العمليات الخسيسة المتزايدة فى معظم الدول العربية والتى يأتى على رأسها "مصر، اليمن، ليبيا، سوريا، وغيرها" وإثارة القلائل فى منطقة الخليج، والتى تراعها وتمولها دولة قطر وتتباهى بإيوائها للعناصر التكفيرية والإرهابية وبالتقرب منهم، وتدعم كل يحقق الفوضى فى الوطن العربى بأموال الشعب القطرى المغلوب على أمره، لتحقيق حلم الزعامة الزائفة التى يحلم بها "تميم" بمعاونة حلفائه فى المنطقة، لخدمة بعض المخططات الساعية لتقسيم الدول العربية وإعادة رسم شرق أوسط جديد.