بعناد لا يعرف خطاً للرجعة، وفى تحريض لا يضع ضمن اعتباراته قيم العروبة والأخوة، اختارت قطر ـ ولا تزال ـ الانحياز لجماعة الإخوان الإرهابية، والوقوف ضد رغبات وتطلعات الشعب المصرى الذى آثر وضع سطر النهاية فى حكم الجماعة بعد عام واحد من صعودها إلى السلطة.
وبخلاف التحريض ضد الشعب المصرى وثورته، مولت قطر عناصر الجماعة الإرهابية وأنصارها، بالمال والسلاح، ووفرت الغطاء السياسى على لتلك الكيانات للنيل من أمن واستقرار مصر عبر سلسلة من العمليات التى طالت سيناء وعدد من المناطق الحدودية، وامتدت فى بعض الأحيان إلى قلب العاصمة.. "برلمانى" يرصد فى السطور التالية، ميراث الدم المصرى الذى يلوث عباءة قطر الخليجية ويفضح سلسلة جرائمها.
شاهد فى دقيقة.. لا تصالح.. دماء شهدائنا فى رقبة... من طرف youm7
بدعم وتمويل لا ينقطع لكيانات العنف والإرهاب داخل سيناء
يد قطر ملوثة بدماء شهدائنا.. وهذه أبرز الجرائم الإرهابية:
25 شهيدا.. فى مذبحة رفح الثانية 19 أغسطس 2013.
16 شهيدا.. فى تفجير مديرية أمن الدقهلية 24 ديسمبر 2013.
4 شهداء.. فى تفجير مديرية أمن القاهرة يوم 24 يناير 2014.
4 شهداء.. فى عملية سيدوت 28 يونيو 2014.
110 شهداء.. فى عملية الكتيبة 101 بالعريش 29 يناير 2015.
17 شهيدا.. فى هجمات سيناء 1 يوليو 2015.
18 شهيدا.. فى عمليات العريش 20 مارس 2016.
12 شهيدا.. فى هجمات شمال سيناء 14 أكتوبر 2016.
29 شهيدا.. تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية 11 ديسمبر 2016.
44 شهيدا.. فى تفجير كنيستى طنطا والإسكندرية 9 إبريل 2017.