وقال "لطفى" فى بيان له: "لماذا استبعدت الحكومة القطرية محمود لطفى عامر من دخول أراضيها وأبقت على يوسف القرضاوى ليبث سمومه من إعلامها؟، فإن لم يكن هذا الكلام دليل إدانة على الإرهاب وزعزعة أمن البلاد فماهو الدليل؟!"
وتابع الداعية السلفى: "ماذا يضير قطر فى تسليم القرضاوى للحكومة المصرية لتشترى استقرارها وثبات ملكها بدلا من القلق والتربص وتمزيق الارحام، فالشجاعة الحقيقية أن تدرك قطر الخطأ وتعتذر عنه ولا يضيرها من يشمت فيها فالحق أحق أن يتبع وقطر كغيرها يؤخذ منها".