وأضاف "قوطة"، فى تصريح خاص لـ"برلمانى"، أن المساجد كانت مقرات فقط أيام الرئيس السادات، أما الآن فهى تخضع للرقابة من وزارة الأوقاف، من حيث الأئمة والدعاة القدامى والجدد.
وأضاف "قوطة"، أن هناك متابعات بصفة مستمرة من قبل التفتيش العام لوزارة الأوقاف ومتابعة أخرى من الإدارات التابع لها كل مسجد، مشيرا إلى أن توحيد الخطب من ضمن منظومة الاستقرار لتحديد المضمون مع مراعاة عدم الخروج بمفهوم الدعوة التى تهدف لتصحيح المفاهيم وتحقيق العدالة الاجتماعية بين جميع الفئات، ونشر مفهوم الفكر الوسطى المعتدل الذى أمرنا به الإسلام لتعم المحبة والسلام الاجتماعى بين كل أطياف المجتمع.