وأكدت المصادر لـ"برلمانى"، أن "الأزمة الحالية بين قطر و"الرباعى العربى" – مصر والسعودية والإمارات والبحرين - ستمتد حتى عام 2018، مما سيؤدى إلى شُح فى المواد الغذائية والتذمر الشعبى، وحتى إلى حدوث انقلاب أو تدخل خارجى، مؤكدة أنه ليس من المتوقع أن تسفر الأزمة، التى دخلت شهرها الرابع، عن نهاية قريبة".
وأوضحت المصادر بالمعارضة القطرية، أن المقاطعة أدت إلى تأثيرات اقتصادية بالغة، وإلى تناقص فى الطعام والمواد الغذائية فى الأسواق، والمزيد من التبرم الشعبى، واستخدام القوات الأمنية للعنف البالغ.
وقالت المصادر: "إن احتمال تغير نظام الحكم فى قطر يتزايد بشكل مضطرد".