وتقول زينب على، والدة أحد التلاميذ، أن القمامة تحاصر المدرسة، والطلاب يسيرون وسط القمامة للوصول إلى المدرسة، بجانب قيام بعض المواطنين بتجميع القمام، أمام أبواب المدرسة وإشعال النيران فيها، مما تسبب فى حالات اختناق للطلاب.
ويشير أحمد على، أن الأهالى ومسئولى المدرسة، خاطبوا مسئولى المحليات بالخصوص، ولكن لم يستجيب أحد وأصبحت المدرسة مقلب قومى للقمامة، مناشداً المسئولين بحل تلك الأزمة.