وقال القارئة أمال عبد المنعم، عبر رسالتها إلى خدمة صحافة المواطن:"نعيش بجوارطريق الموت و قد أطلقنا عليه هذا الاسم لكثرة حدوث الحوادث و زيادة عدد المتوفين على هذا الطريق أثناء عبورهم.
الكوبرى
وأضافت قائلة :"أرجو و حماية أولادنا من طريق الموت أولا، فمطالبنا بسيطة وهى اكتمال بناء الكوبرى الذى لم يكتمل بالرغم مرور عامين"
واستكملت:" ثانيا إنشاء مطب أمام الفتحة التى توصل إلى مدينة تبارك و أبراج بافاريا و عمائر المرشدى، إنقذونا من طريق الموت قبل فوات الآوان و كثرة عدد الوفيات من شباب و طلاب و سيدات و رجال".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى [email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.