واكتفى معظم أهالى الإسكندرية، بالجلوس على المقاهى والكافيتريات، وتناول المشروبات الباردة، بينما قرر البعض الآخر، تأجيل فسحتهم لليل، حين انتهاء موجة الحر الشديدة.
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(1)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(2)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(3)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(4)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(5)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(6)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(7)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(8)
ارتفاع-درجة-الحرارة-بالإسكندرية-(9)