يأتى ذلك تزامناً مع قرب بدء العام الدراسى الجديد 2018/2019، وحرصاً من وزارة الصحة على تقديم الرعاية العلاجية والوقائية لطلاب المدارس.
ويرصد "برلمانى" خطة الصحة فى النقاط التالية:
- تقديم التطعيمات للطلاب وهى (التطعيم بطعم الالتهاب السحائى AC لتلاميذ الصف الأول للحضانة والصف الأول الإبتدائى والصف الأول الإعدادى والصف الأول الثانوي، والتطعيم بطعم الثنائى D.T لتلاميذ الصف الثانى الابتدائى والصف الرابع الابتدائى).
- تنفيذ نظام الترصد للاكتشاف المبكر لأى حالات مشتبه فيها وإبلاغها للمستوى الأعلى
- عمل التقصيات اللازمة للحالات، وعزلها سواء فى المنزل، أو بإحدى مستشفيات الحميات طبقاً للأعراض
- إنشاء غرفة طوارئ مزودة بخط ساخن (105) على مستوى الإدارة والمديرية لتلقى البلاغات وإرسالها إلى المستوى الأعلى.
- متابعة انتشار المرض المعدى أو التفشى الوبائى.
رفع درجة الاستعداد للقصوى وتنشيط نظم الترصد.
- سحب عينات الدم ومسحات الحلق من الحالات المشتبه بها وإرسالها للمعامل المركزية.
- ضرورة متابعة المخالطين للحالات خلال فترة الحضانة للمرض.
- تنفيذ التثقيف الصحى بعمل ندوات توعية عن طرق الإصابة بالمرض وطرق الوقاية.
- اتخاذ الإجراءات الوقائية فى حالة انتشار لمرض معدى أو وبائى إعطاء أجازة للمريض، ومتابعة المخالطين، والتطعيم أو التجريع، و التثقيف الصحى
- تحديد أدوار قطاعات وزارة الصحة والهيئة العامة للتأمين الصحى وإجراءات التعليم والمعاهد الأزهرية فى التعامل مع حالات الأمراض المعدية.
- التأكد من جاهزية مستشفيات وعيادات التأمين الصحى سواء بالأدوية أو الكوادر البشرية.
- تطبيق الأدلة الإرشادية لعلاج الحالات ومتابعتها، وتنفيذ برامج التوعية والتثقيف الصحى للطلاب والمدرسين و المحاضرين والمنسقين بالمنشآت التعليمية المختلفة.
- الإبلاغ عن الحالات المكتشفة إلى مديرية الشئون الصحية ومنطقة التأمين الصحى والإدارة الصحية.
- الإشراف الكامل على أعمال مكافحة العدوى وتطهير قاعات الدراسة.
- تطبيق إجراءات مكافحة المرض وتقليل الانتشار بنفس الدرجة والكيفية على جميع المنشآت التعليمية الحكومية والخاصة.
- تشكيل فريق التحكم والسيطرة على مستوى المنشآت التعليمية، وتحديد مهامه.
- تحديد مهام المنسق ومهام الممرضة وتوعية المدرسين أو المحاضرين عن المرض.