وقال القارئ، فى رسالته، " إلى السادة المسئولين ومن يهمه الأمر من وزارة التربية والتعيكم التى تربينا فى أحضانها، إلى متى هذا الإهمال واللامبالاه لأولادنا من صحة وحفاظ على أرواحهم، فهل من مستجيب لتدارك الأخطاء ويرعاها ويصحح الأوضاع حتى ننقذ أولادنا من كارثه حقيقيه بدل من العلاج المسكن".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى [email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء