وقال القارئ فى رسالته: "جاءت حملة تفتيش بعد تقديم شكاوى وتم العمل على أتم وجهه ولكن عندما غادرت التفتيش الوحدة بنصف ساعة رجع الوضع كما هو عليه ونص الدكاترة مشى والنص التانى رفض الكشف، وهذه للأسف مشكلة عامة لكل أهالى البلد منذ سنوات، ولإن الطبقة البسيطة جدا التى لا تقدر على توفير ثمن الكشف أو العلاج هى التى تذهب للوحدة ويتم الاستهتار والاستهزاء بهم ولأنهم يعرفون تمام المعرفة أن هؤلاء الأشخاص لن يقدروا على فعل شئ وليس لهم علاقات بمسئولين ولا سند".
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى [email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.