حملت كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية، رسائل قاطعة بشأن الموقف المصري من الأزمة الإقليمية والعربية الراهنة، والتي ارتكزت على أن مصر منذ حرب أكتوبر 1973، اتخذت السلام خيارا استراتيجيا، وأن مصر تسعى، خلال المرحلة الحالية، إلى تحقيق ثلاثة أهداف لم تتغير منذ 7 أكتوبر من العام الماضي؛ وهي: وقف إطلاق النار وعودة الرهائن، ثم إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، حيث يعاني أكثر من مليوني إنسان منذ حوالي سنة..لقد سقط أكثر من 40 ألف ضحية، ثلثهم من النساء والأطفال، وأكثر من 100 ألف مصاب، وهذا ثمن كبير جداً".
وبعثت كلمة الرئيس بتوضيح مهم لسياسة مصر الخارجية التي تتسم بالتوازن والاعتدال الشديد والحرص على عدم إذكاء الصراعات، خاصة وأن مصر ليس لديها أجندة خفية تجاه أحد، وتابع :"إن مصر اليوم لديها موقفا ثابتا لا يتغير، وموقفا عادلا تجاه قضية عادلة، وهي القضية الفلسطينية.. أتحدث ليس فقط باسمي وبإسم مصر، لكن أستطيع أن أتحدث بإسمي وإسم كل أشقائنا في المنطقة العربية وأن القضية الفلسطينية، محورية في وجدان الجميع"، علاوة على التأكيد بأن القوات المسلحة قوة رشيدة وأن الدولة المصرية ثابته على موقفها في دعم القضية الفلسطينية واستقرار وأمن المنطقة بتوازن واعتدال.
النائب أيمن محسب: اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة مدرعات رسالة مهمة للداخل والخارج
وأكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية، الذي حضره الرئيس عبد الفتاح السيسي حمل رسالة مهمة للغاية في ظل ما تواجهه المنطقة من توترات وتصعيد عسكري من جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، على حدود مصر الشرقية، مفادها أن الجيش المصري لديه من الإمكانات والجاهزية ما يمكنه من حماية أمن مصر واستقرارها أمام كل من تسول له نفسه المساس بمقدرات مصر وحدودها.
وأوضح "محسب"، أن تفتيش الحرب هو تفتيش يتم إجرائه على وحدات وتشكيلات القوات المسلحة بشكل دوري ومخطط، لإجراء رصد دقيق ملستوى الجاهزية والاستعداد القتالي لتنفيذ المهام والروح المعنوية للمقاتلين بمختلف رتبهم ودرجاتهم العسكرية، كذلك الكفاءة الفنية للأسلحة والمعدات والأجهزة المختلفة المتنوعة التي لدى القوات كل فيما يخصه، فضلا عن قياس مستوى الحالة الإدارية والتنظيمية للتشكيل أو الوحدة تحت التفتيش.
وأضاف عضو مجلس النواب، أن خيار مصر الاستراتيجي سيظل دائما هو السلام وتعزيز التنمية، لكن ذلك يتطلب وجود قوة تحميه وتدعمه، ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن مصر واسقرارها، مجددا ثقته في القوات المسلحة المصرية التي تتابع عن قرب تطورات الأحداث في المنطقة، وتدرك بشكل واضح حجم التحديات والمخاطر التي يمكن أن تفرزها تلك الأحداث، مؤكدا أن الدولة المصرية وجيشها العظيم لديها من السيناريوهات ما يمكنها من التعامل مع تهديدات لأمن مصر.
وشدد النائب أيمن محسب، على أن تفتيش الحرب الذي شهدناه أمس، حمل رسالة طمأنة للشعب المصري مضمونها أن القوات المسلحة المصرية جاهزة تماما لأى مهمة لحماية أمن مصر واستقرارها، داعيا الشعب المصري للالتفاف حول قيادته السياسية وقواته المسلحة في ظل ما تواجهه من تحديات إقليمية تتطلب وحدة الجبهة الداخلية.
النائب حازم الجندي: مصر تمتلك درعاً وسيفاً لحماية أمنها ودعم استقرار المنطقة
فيما أشاد النائب المهندس حازم الجندي عضو مجلس الشيوخ، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فعاليات اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني في الإسماعيلية اليوم، مؤكدا أن كلمة الرئيس تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن لمصر درع وسيف قادر على مواجهة أية تحديات ودحر أية محاولات تستهدف أمن الوطن القومي واستقراره، وهو ما أكدته أحداث ٢٠١١ و٢٠١٣، حيث أثبت الجيش جسارته في إقرار السلام والحفاظ على أمن وأمان الشعب المصري، واستطاع بحكمته وقوته الحاسمة القضاء على الإرهاب وحماية خطوات التنمية والبناء.
وقال الجندي في بيان له، أن كلمة الرئيس السيسي، كانت بمثابة رسالة قوية للجميع أن القوات المسلحة المصرية قادرة على ردع من تسول له نفسة الاقتراب من أرضها وسمائها وبحرها، وأن الرؤية السياسية المصرية واستراتيجيتها التي تقودها منذ حرب 1973 هي سعي مصر نحو إرساء السلام الشامل والعادل والحفاظ على استقرار المنطقة، ودعم الشعوب العربية في نضالها من أجل تحقيق العدالة والحرية دون أن يكون لها أجندة تمس أمن الآخرين، وهو ما لم ولن تتراجع عنه مصر.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن مصر تمتلك كنزا وثروة هائلة وهي الوحدة واللحمة الوطنية والتلاحم بين الجميع شعبا وجيشا وقيادة ودولة، ما يجعلها ذات إرادة وعزيمة لا مثيل لها في مواجهة التحديات والعقبات الصعبة وبناء الجمهورية الجديدة والاستمرار في مسيرة بناء الوطن وتحقيق تطلعات الأمة المصرية لبناء دولة حديثة متقدمة.
ولفت عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، إلى أن كلمة الرئيس أكدت موقف مصر الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وتأكيدها على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته، وضرورة تدخل المجتمع لوقف نزيف الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات نتنياهو وتسببت في تصاعد الحرب واتساع رقعة الحرب بما يهدد أمن واستقرار الجميع.
ويقول اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فعاليات اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني اليوم، كانت رسالة واضحة للجميع بأن مصر قوية بجيشها وشعبها، وأنها حصن الأمان في المنطقة كما أنها تعكس رؤية القيادة السياسية في مواجهة التحديات الراهنة والتعامل مع القضايا الإقليمية والدولية بحكمة وبعد استراتيجي.
وأشار فرحات إلى أن تأكيد الرئيس السيسي على الفرق الكبير في الإمكانيات العسكرية خلال حرب 1973، مقارنة بإسرائيل، تظهر بوضوح عمق التحليل الاستراتيجي للرئيس، وإدراكه الكامل لأهمية التفوق النوعي في مواجهة التحديات العسكرية وأن الإرادة القتالية القوية الموجودة في ذهن وقلب كل مصري كانت هي المفتاح الحقيقي للنصر رغم التحديات الكبيرة التي واجهت القوات المصرية ولكن الإرادة الصلبة والإيمان بقضية الوطن كانت حاسمة حيث كانت إرادة القتال متجذرة في قلب وعقل كل مصري، مدنيا كان أو عسكريا.
وأضاف فرحات أن الرئيس السيسي أعاد التأكيد على أن المهمة الأساسية للقوات المسلحة المصرية هي الحفاظ على البلاد وحماية حدودها، وهي بالفعل أشرف مهمة مشيرا إلى أن هذه المهمة ليست فقط واجبا عسكريا، بل شرفا وطنيا، يعبر عن روح القوات المسلحة ودورها المركزي في حماية الوطن عبر التاريخ، بما في ذلك الأزمات التي شهدتها مصر في عامي 2011 و2013، حين أثبت الجيش ولاءه للشعب وحمى البلاد من الانزلاق نحو حرب أهلية، وأظهر مدى التزامه بالوحدة الوطنية.
رئيس كتلة الحوار: تفتيش الفرقة السادسة رسالة ردع قوية لأي متطاول أو عدو
بينما يؤكد الدكتور باسل عادل، رئيس كتلة الحوار، أن أي حدث للقوات المسلحة المصرية يبعث بالعزة و الفخر، مشددا أن تفتيش الفرقه السادسه المدرعه للجيش الثاني ألقي في قلوبنا الاطمئنان والفخر والعزه، مشددا على جاهزيه الجيش المصري المستمره في العدد والعتاد خاصةً وأن النظام الذي تراصت به مقدرات الجيش بمعدات و مركبات بالألاف يعكس نظاميه الجيش و يرسل صوره لتراكم خبرات جيشنا العظيم واستعداده المنظم لردع اي متطاول علي الحدود المصريه.
وأضاف عادل، أن كلمه الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت موفقه للغايه فهو القائد الاعلي لهذا الجيش العظيم فكانت كلمه قائد أمام جيشه خاطبا شعبه، موضحا أن تلك الصوره الذهنيه لخيرات قاده الجيش في أن ترسل رساله معبره وردع و قويه لكل ما يحدث بالقرب من حدودنا، وأن من يفكر في الاقتراب من مصر ستواجهه تلك القوات الكبيره المدربه.
وتابع : الرساله الثانيه هو ذكر الرئيس لحرب ٧٣ ثم السلام و الإشاره لرؤيه مصر السابقه لعصرها في تحقيق السلام واسترداد الارض و ها هي الحرب خارج مصر مع اسرائيل مازالت مستمره ونحن بنحتفل للعيد الواحد والخمسين لنصر اكتوبر، موجها تحيه للرئيس و لقاده الجيش و الضباط والجنود.
كريم السادات: الرئيس السيسي يسعى لتحقيق التوازن بين حماية الأمن القومي والمساهمة في استقرار المنطقة
فيما يؤكد النائب كريم السادات، عضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حضوره اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني، تؤكد أن القيادة المصرية أثبتت عبقرية تخطيطها خلال حرب أكتوبر وما بعدها، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي لفت إلى أن رؤية القيادة المصرية التي استطاعت تجاوز تحديات عصرها، حيث انتصرت بالإرادة القوية رغم فارق الإمكانيات، ونجحت في استعادة الأرض وتحقيق السلام.
وأشار السادات في تصريحات صحفية له اليوم، إلى تأكيد الرئيس السيسي أن السلام كان ولا يزال خيار مصر الاستراتيجي، مشددًا على أن. وأضاف أن القوات المسلحة المصرية هي القوة الرشيدة التي تعمل على حماية مقدرات الدولة وتأمين حدودها، ملتزمة بعقيدتها الراسخة في الحفاظ على الأمن القومي.
وأوضح أن حرص مصر على التعامل مع الأزمات الإقليمية بحكمة، وخاصة القضية الفلسطينية التي تمثل محورا رئيسيا في وجدان الشعب المصري. وأشاد بتأكيد الرئيس السيسي على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وأهمية تحقيق حل سلمي للصراعات في المنطقة، مؤكدا أن مصر بقيادة الرئيس السيسي تسعى لتحقيق التوازن بين حماية أمنها القومي والمساهمة في استقرار المنطقة، من خلال دورها الريادي في استضافة القمم الدولية والسعي لإحلال السلام العادل والشامل. كما نوه بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة كجزء من جهود مصر المستمرة لدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وشدد السادات على أن القوات المسلحة المصرية تلعب دوراً محورياً في حماية الدولة من التحديات الداخلية والخارجية، مشيدًا بجهود الجيش والشرطة في محاربة الإرهاب والحفاظ على استقرار الوطن، ومؤكدًا أن هذا الدور يعزز مكانة مصر كقوة إقليمية تعمل على تحقيق التوازن والسلام في المنطقة.
برلماني: كلمة الرئيس السيسي جسدت الدور المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية
واعتبر النائب أحمد نويصر، عضو مجلس النواب، عضو مجلس النواب، أن الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فعاليات تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني في محافظة الإسماعيلية، جسدت الدور المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأوضح عضو مجلس النواب، أن الرئيس السيسي خلال كلمته أشار إلى أهمية إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وأضاف النائب أحمد نويصر، أن هذه الرؤية تؤكد الموقف المصري التاريخي تجاه القضية الفلسطينية، ودعمه الثابت للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن الرئيس السيسي شدد على أن مصر لن تتخلى أبداً عن دورها في دعم الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الوساطة المستمرة لتحقيق التهدئة بين الأطراف المتنازعة، أو من خلال الجهود الحثيثة المبذولة لتقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
وتابع النائب أحمد نويصر، أن مصر مستمرة في تقديم جميع أشكال الدعم الممكنة، إيماناً منها بالمسؤولية التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد عضو مجلس النواب، أن كلمة الرئيس السيسي جاءت في توقيت بالغ الأهمية، خاصة في ظل الأوضاع المتوترة التي تشهدها المنطقة، مما يعكس حرص الدولة المصرية على تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي، وتأكيدها على موقفها الداعم لكل الجهود الساعية لتحقيق السلام الشامل والعادل.
وشدد النائب أحمد سعد نويصر، على أن القوات المسلحة المصرية تظل درع الوطن وسنده في مواجهة التحديات، معبراً عن اعتزازه الكبير بالدور البطولي الذي تقوم به في حماية أمن مصر القومي وتأمين حدودها، مشيراً إلى أن تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة يعكس جاهزية القوات المسلحة وكفاءتها العالية في مواجهة أي تهديدات قد تواجه الدولة المصرية.
واختتم عضو مجلس النواب، تصريحاته بتأكيد أهمية دعم الجهود المصرية الرامية لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، وخاصة في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
قيادي بالمؤتمر: كلمة الرئيس السيسي أكدت مسئولية مصر التاريخية تجاه القضية الفلسطينية
وثمن الربان وليد جودة، الأمين المساعد لحزب المؤتمر بالقاهرة الكبرى، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني في محافظة الإسماعيلية.
وقال جودة، في تصريحات صحفية له، إن كلمة الرئيس السيسي كاشفة لكل الحقائق وتأكيد للدور المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية على مدار التاريخ.
وأوضح أمين مساعد حزب المؤتمر، أن كلمة الرئيس السيسي عكست مسئولية مصر التاريخية ودورها الريادي في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية.
وأشار أمين مساعد حزب المؤتمر، إلى أن الرئيس السيسي أكد خلال كلمته على أهمية التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك استناداً إلى قرارات الشرعية الدولية.
وتابع أمين مساعد حزب المؤتمر، أن كلمة الرئيس السيسي تبرز التزام مصر بدعم الشعب الفلسطيني في مختلف الظروف، سواء من خلال الوساطة التي تقوم بها مصر للتهدئة بين الأطراف المتنازعة، أو من خلال الجهود المبذولة لتقديم الدعم الإنساني والإغاثي لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأكد أمين مساعد حزب المؤتمر، أن مصر لن تتخلى عن دورها المحوري في المنطقة وستواصل دعمها الثابت لتحقيق الاستقرار والسلام العادل.
وأشار أمين مساعد حزب المؤتمر،.إلى أن كلمة الرئيس السيسي جاءت في ظل ظروف إقليمية بالغة الدقة، مما يعكس حرص الدولة المصرية على استعادة الاستقرار في المنطقة وحماية الأمن القومي العربي.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن مصر تدرك جيداً أن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في الشرق الأوسط، وأن تحقيق السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي ختام تصريحاته، أشاد الربان وليد جودة، بالدور البطولي الذي تقوم به القوات المسلحة المصرية في حماية حدود الوطن وتأمين مقدراته، مؤكداً أن تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة يعكس جاهزية وكفاءة القوات المسلحة المصرية في مواجهة التحديات المختلفة، بما يسهم في تعزيز الاستقرار الداخلي والإقليمي.