تواصل الدول الأوروبية دعمها لغزة، مع الحملات العسكرية الإسرائيلية فى غزة، وتطالب الدول الأوروبية بـ وقف إطلاق النار فى الشرق الأوسط، كما أكدت المفوضية الأوروبية تقديم المساعدات اللازمة لإعادة إعمار القطاع.
ودعت ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة فى نداء مشترك إلى وقف فورى لإطلاق النار فى الشرق الأوسط، وقالوا فى بيان "إن الهجمات الإسرائيلية الجديدة على غزة تشكل انتكاسة خطيرة لأوضاع سكان غزة والرهائن وعائلاتهم والمنطقة بأكملها"، وأضاف البيان "إننا نشعر بالفزع إزاء سقوط ضحايا من المدنيين ونطالب بشكل عاجل بالعودة الفورية إلى وقف إطلاق النار".
كما دعت ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة إسرائيل أيضًا إلى استعادة الوصول الإنسانى إلى غزة من خلال المساعدات مثل المياه والكهرباء، وضمان الوصول إلى الرعاية الصحية، فضلاً عن عمليات الإجلاء الطبى المؤقت، وفقًا للقانون الإنسانى الدولى.
كما أعرب وزير الخارجية الإسبانى خوسيه مانويل ألباريس عن قلقه العميق إزاء تصاعد العنف فى غزة بعد أن شهدت هجمات مكثفة من قبل النظام الصهيونى، وطالب باحترام وقف إطلاق النار فى غزة ولبنان.
وقال ألباريس "نشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف فى غزة ولبنان، وندين انتهاك وقف إطلاق النار والقتل لمئات المدنيين فى غزة"، كتب على حسابه على موقع "X"، وأضاف "نطالب باحترام وقف إطلاق النار فى غزة ولبنان، واحترام القانون الدولى، وحماية المدنيين".
وقال وزير الخارجية إنه "يأسف ويرفض" الهجوم الإسرائيلى الجديد بالقصف على غزة، والذى "يستهدف أيضا السكان المدنيين بشكل عشوائي".
وأضاف فى مقابلة مع إذاعة RNE نقلتها وكالة أوروبا برس: "هناك من لا يريد السلام وهناك من يفضل الحرب، وأعتقد أنه فى كلتا الحالتين من الواضح جدا من يريد مواصلة الحرب، ومن يعتقد أن الحرب هى السبيل لحل الخلافات بين الدول وبين الشعوب بدلا من استخدام الدبلوماسية والحوار"، كما تؤيد إسبانيا.
وأضاف الوزير "عندما نرى عدد القتلى المدنيين فى يوم واحد فقط، فلا يمكن أن يأتى من ذلك أى خير"، مندداً مرة أخرى بـ"القصف العشوائي" الذى تشنه إسرائيل.
وفى السياق نفسه، أعلنت الممثلة العليا للشؤون الخارجية فى الاتحاد الأوروبى كايا كالاس، أن الاتحاد الأوروبى مستعد لتقديم المساعدات اللازمة لإعادة إعمار قطاع غزة، وقالت "الاتحاد الأوروبى مستعد لتقديم المساعدة المالية لإعادة إعمار غزة، ومن الواضح أننا بحاجة إلى مزيد من الدقة فيما يتعلق بتقاسم التكاليف والاستعدادات الأمنية وحوكمة غزة".
وأعلنت وزارة الخارجية الأوروبية أن وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبى كايا كالاس ستزور إسرائيل والضفة الغربية المحتلة اليوم الاثنين لحث على استئناف اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة على الفور.
وقالت إن "المهمة ستكون فرصة لمناقشة الصراع فى غزة، والتأكيد على أهمية الوصول دون عوائق والتوزيع المستدام للمساعدات الإنسانية واسعة النطاق فى غزة، والدعوة إلى الاستئناف الفورى للتنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن".
وتستمر مجازر إسرائيل فى قطاع غزة، واستُشهد عدد من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وأصيب العشرات إثر تواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلى وقصفه عددا من المناطق فى قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فى قطاع غزة- وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- باستشهاد 6 فلسطينيين بينهم أطفال، إثر قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوى نازحين فى منطقة قيزان رشوان جنوبى مدينة خان يونس.
كما استُشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون فى قصف استهدف منزلا فى منطقة معن شرقى خان يونس، وأصيب 6 آخرون على الأقل إثر قصف استهدف أكثر من 5 مركبات مدنية بمناطق متفرقة من خان يونس، كما أصيب آخرون جراء استهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين فى محيط أبراج طيبة غرب المدينة.
كما دعت ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة إسرائيل أيضًا إلى استعادة الوصول الإنسانى إلى غزة من خلال المساعدات مثل المياه والكهرباء، وضمان الوصول إلى الرعاية الصحية، فضلاً عن عمليات الإجلاء الطبى المؤقت، وفقًا للقانون الإنسانى الدولى.
كما أعرب وزير الخارجية الإسبانى خوسيه مانويل ألباريس عن قلقه العميق إزاء تصاعد العنف فى غزة بعد أن شهدت هجمات مكثفة من قبل النظام الصهيونى، وطالب باحترام وقف إطلاق النار فى غزة ولبنان.
وقال ألباريس "نشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف فى غزة ولبنان، وندين انتهاك وقف إطلاق النار والقتل لمئات المدنيين فى غزة"، كتب على حسابه على موقع "X"، وأضاف "نطالب باحترام وقف إطلاق النار فى غزة ولبنان، واحترام القانون الدولى، وحماية المدنيين".
وقال وزير الخارجية إنه "يأسف ويرفض" الهجوم الإسرائيلى الجديد بالقصف على غزة، والذى "يستهدف أيضا السكان المدنيين بشكل عشوائي".
وأضاف فى مقابلة مع إذاعة RNE نقلتها وكالة أوروبا برس: "هناك من لا يريد السلام وهناك من يفضل الحرب، وأعتقد أنه فى كلتا الحالتين من الواضح جدا من يريد مواصلة الحرب، ومن يعتقد أن الحرب هى السبيل لحل الخلافات بين الدول وبين الشعوب بدلا من استخدام الدبلوماسية والحوار"، كما تؤيد إسبانيا.
وأضاف الوزير "عندما نرى عدد القتلى المدنيين فى يوم واحد فقط، فلا يمكن أن يأتى من ذلك أى خير"، مندداً مرة أخرى بـ"القصف العشوائي" الذى تشنه إسرائيل.
وفى السياق نفسه، أعلنت الممثلة العليا للشؤون الخارجية فى الاتحاد الأوروبى كايا كالاس، أن الاتحاد الأوروبى مستعد لتقديم المساعدات اللازمة لإعادة إعمار قطاع غزة، وقالت "الاتحاد الأوروبى مستعد لتقديم المساعدة المالية لإعادة إعمار غزة، ومن الواضح أننا بحاجة إلى مزيد من الدقة فيما يتعلق بتقاسم التكاليف والاستعدادات الأمنية وحوكمة غزة".
وأعلنت وزارة الخارجية الأوروبية أن وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبى كايا كالاس ستزور إسرائيل والضفة الغربية المحتلة اليوم الاثنين لحث على استئناف اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة على الفور.
وقالت إن "المهمة ستكون فرصة لمناقشة الصراع فى غزة، والتأكيد على أهمية الوصول دون عوائق والتوزيع المستدام للمساعدات الإنسانية واسعة النطاق فى غزة، والدعوة إلى الاستئناف الفورى للتنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن".
وتستمر مجازر إسرائيل فى قطاع غزة، واستُشهد عدد من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وأصيب العشرات إثر تواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلى وقصفه عددا من المناطق فى قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فى قطاع غزة- وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- باستشهاد 6 فلسطينيين بينهم أطفال، إثر قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوى نازحين فى منطقة قيزان رشوان جنوبى مدينة خان يونس.
كما استُشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون فى قصف استهدف منزلا فى منطقة معن شرقى خان يونس، وأصيب 6 آخرون على الأقل إثر قصف استهدف أكثر من 5 مركبات مدنية بمناطق متفرقة من خان يونس، كما أصيب آخرون جراء استهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين فى محيط أبراج طيبة غرب المدينة.