مصير 7 نواب فى خطر مع بداية دور الانعقاد الثالث للبرلمان

ويرصد "برلمانى"، هذه الحالات :

تقدم النائب عماد جاد باستقالته من حزب المصريين الأحرار ، بسبب خلافات مستمرة مع قيادات الحزب لتتغير صفته الانتخابية من حزبي إلى مستقل ، وهو ما يتطلب تصويت ثلثي أعضاء المجلس على إسقاط عضويته البرلمانية وهو ما لم يحدث حتى الآن.

النائبة مى محمود والتى تم فصلها من حزب المصريين الأحرار، لتتغير صفتها الانتخابية من حزبية إلى مستقلة ، وهو ما يتطلب أيضا التصويت على اسقاط عضويتها البرلمانية.

أعلن حزب المصريين الأحرار فصل النائبة نادية هنرى بسبب مخالفتها لقواعد الحزب ولائحته ، لتتحول صفتها الانتخابية من حزبية إلى مستقلة، وهو ما يتطلب التصويت على إسقاط عضويتها على أن تكون الموافقة بأغلبية الثلثين.

في نوفمبر 2016، تقدم النائب أكمل قرطام رئيس حزب المحافظين باستقالته من البرلمان، الأمر الذي يتطلب من هيئة مكتب المجلس إعداد تقرير بشأنها لعرضه على الجلسة العامة والتصويت بالقبول أو الرفض ، وهو ما لم يحدث حتى الآن، ويأتى ذلك وسط انقطاع النائب عن حضور الجلسات منذ تقديم الاستقالة .

وفى يونيه 2017، تقدم الدكتور محمد فؤاد عضو مجلس النواب عن حزب الوفد، باستقالته لمجلس النواب؛ وهو ما  يتطلب أيضا من هيئة مكتب المجلس إعداد تقرير بشأنها لعرضه على الجلسة العامة والتصويت بالقبول أو الرفض ، وهو ما لم يحدث حتى الآن.

أسامة شرشر 

أرسل النائب أسامة شرشر فيديو جنسي على جروب الواتس أب الخاص بالنواب ، الأمر الذي دفع بعض النواب للمطالبة بإحالته إلى لجنة القيم والتحقيق معه في الواقعة، ورغم إحالة الأمر للجنة وعقد عدة اجتماعات لمناقشة الواقعة والتحقيق فيها، فإن تقريرها لم يعرض على الجلسة العامة حتى الآن.

تمت إحالة النائب إلهامى عجينة إلى لجنة القيم للتحقيق معه على خلفية تصريحاته المسيئة إلى بنات مصر ، ولم  تناقش الجلسة العامة تقرير اللجنة حتى الآن.