وأضاف نائب الخليفة والمقطم والدرب الأحمر، أن مشروعات العاصمة الإدارية والتخطيط لها تم على أعلى مستوى علمى وعالمى راعى فى مخططه استخدم أحدث وسائل التكنولوجيا، وخاطبت كافة مستويات المجتمع، مؤكدا أنه بمجرد نقل الوزارات والمصالح الحكومية إلى أماكنها الجديدة بالعاصمة الإدارية، سيكون هناك مجتمعا جديدا له مردود اقتصادى واجتماعى واسع، وستخلق ملايين من فرص العمل الجديدة للشباب يحسن بشكل كبير مناخ الاستثمار فى مصر.
وأوضح النائب محمد ماهر حامد، أن حجم المشروعات والأعمال التى تم الانتهاء منها خلال 17 شهرا فقط يعد إنجازا حقيقيا، مشيرا إلى أن هذه الأعمال على الأقل كانت تحتاج إلى عشر سنوات للانتهاء منها، ولكن جهود الدولة وتحمسها للمشروع وخطوات الرئيس السيسى لإنجازه عجلت بالانتهاء من هذه المشروعات العملاقة.