وأكدت وكيلة مشروعات البرلمان فى تصريحات لـها، أن التقرير تجاهل اهتمام الدولة والقيادة السياسية بالمرأة المصرية، وإفساح المجال لها فى تولى جميع المناصب القيادة التى عاشت سنوات عديدة محرومة منها تماما ، وأن عام 2017 هو عام المرأة فى مصر ، يؤكد أن هناك من يدفع الأموال لتلك المنظمات من أجل تشويه مصر.
ووصفت سعاد المصري ، التقرير ب"الأعمى" حيث أنه تغاضي عن وجود أكثر من 80 نائبة فى البرلمان المصري فى سابقة تاريخية ، مبدية استغرابها أن التقرير يأتي بمدينة كراتشي الباكستانية، بعد القاهرة، والتي تعتبر من أكثر المدن خطورة على المرأة وهو ما يؤكد زيف التقرير .